تعلمنا أن الصحفى والمذيع، أو الإعلامي كما يحبون أن يسمون أنفسهم، لا يتصدى لموضوع إلا بعد أن يجمع المعلومات الضرورية والأساسية الخاصة به وعليه أن يدققها ويتأكد من صحتها وسلامتها قبل أن يقدمها للقارىء
إستئناف الحرب مجددا ضد أهل غزة تم بموافقة أمريكية وربما بتحريض منها لآنه سبق أن قال ستيف ويتكوف بعد رفض حماس اقتراحه الأخير الذى قدمه في الدوحة مؤخرا أن الهامش قد ضاق أمام حماس!
أهم ما يعبر عنه هذا الإفطار القدرة التنظيمية الفائقة التى لا تعتمد على أجهزة الدولة البيروقراطية المتمرسة في تجهيز المناسبات الاحتفالية، حيث يتم التحضير والإعداد والتجهيز لنحو ثلاثة أشهر قبلها..
ترامب يرى أنه من موقع رئيس أمريكا يجب أن يأمر وعلى الجميع الطاعة وتنفيذ أوامره.. فهو بعد فوزه الساحق في الانتخابات الذى يذكر الأمريكيين به ليل نهار يرى أنه صار ملكا لأمريكا
وإذا دارت المنافسة الانتخابية لتحقيق المصالح المشتركة لكل الصحفيين سوف تكون منافسة جيدة وسنخرج جميعا من هذه المنافسة رابحين نقابتنا وصحافتنا..
الشفافية مطلوبة ليس فقط لآن المطروح للبيع ملكية عامة، أى أن عموم المصريين يشاركون في ملكيته، وإنما أيضا لسد الأبواب أمام إنطلاق شائعات ومعلومات غير صحيحة تتعلق بعملية البيع.
الصندوق طالب بالتخلص من كل الدعم المدرج في الموازنة للمنتجات البترولية قبل نهاية هذا العام، وطرح عدد من الأصول والمشروعات العامة للبيع، مع مرونة سعر الصرف بشكل مستمر ودائم..
إذا كان الجنيه ليس معرضا لانخفاضات كبيرة خلال الأشهر المقبلة نظرا لزيادة مواردنا من النقد الأجنبي، خاصة إيرادات قناة السويس وتحويلات العاملين بالخارج، فعلى العكس فإن أسعار المنتجات البترولية مرشحة للزيادة
تدفق موارد النقد الاجنبي يتغير من وقت لآخر، وكذلك استخداماتنا من النقد الاجنبي تتغير هى الأخري من وقت لآخر، ولذلك تتم المقارنة على مدار عام كامل وليس أسبوعا أو أكثر أو حتى شهرا أو بضعة أشهر!
معلومات كاملة عن الوضع الحالى بعد حرب إبادة شاملة.. كل هذا وأكثر وفره رجال المخابرات المصرية للخبراء الذين عكفوا على إعداد الخطة المصرية التفصيلية لإعادة تعمير غزة حتى تأتى خطتهم محكمة أحرجت بلا شك البيت الأبيض
ثمة تخبط في إدارة السياسة الأمريكية الخارجية بين الرئيس ومساعديه! أو بالأصح أن الرئيس يتخذ مواقف مندفعا ودون دراسة ثم يضطر معاونوه إلى تنقيح وتصحيح هذه المواقف باستخراج معانى متناقضة لما قال به ترامب
المفاوضات الأمريكية المباشرة مع حماس لم تسفر عن إتفاق أو توافق بخصوص المحتجزين الأمريكيين أو بخصوص تنفيذ المرحلة الثانية لإتفاق غزة، ولذلك عاد ترامب لتهديداته لتطويع حماس
جربنا مناشدة أمريكا للتدخل لوقف الحرب على مدى خمسة عشر عاما، وخبرنا كيف أن أمريكا تدعم إسرائيل بكل ما أوتيت من قوة.. وحتى بعد التوصل إلى إتفاق لوقف إطلاق النار لم تفعل أمريكا شيئا لإلزام حكومة نتنياهو لتنفيذه
كل المتحدثين في الوقت الذى رفضوا فيه مشروع ترامب الخاص پتهجير أهل غزة إلى مصر والأردن لإعادة تعميرها فأنهم حرصوا على عدم الهجوم عليه، بل أن بعضهم شكره على جهده في التوصل إلى إتفاق وقف إطلاق النار في غزة
كلينتون قدرأن كل دولار واحد تقدمه أمريكا مساعدات خارجية تسترد منه فورا ٨٥ سنت، وهي لا تخرج من أمريكا ولا تحصل عليها الدول المستفيدة من هذه المساعدات!