تأكيده أن الدولة الفلسطينية لن تقوم سوى على أرض فلسطين التي احتلت عام ١٩٦٧،
الجميع يتحدث اليوم عن اقتراح دونالد ترامب بشأن الاستيلاء على غزة ونقل 1.8 مليون فلسطيني، لكن الحقيقة أن هذا هو بالضبط ما يريده ترامب وهو تحويل الأنظار عن ما يحدث في واشنطن..
تجاهل ترامب عقودًا من الدبلوماسية الأمريكية باقتراحه أن تتولى الولايات المتحدة السيطرة على غزة. فعلى مدى سنوات وفي عهد رؤساء من كلا الحزبين الرئيسيين، دعمت الولايات المتحدة فكرة حل الدولتين
قال الشاعر الكبير فاروق جويدة: ما يحدث الآن في المنطقة بمنزلة الإعصار وخطورته أنه متجاوز كل الحدود والشعوب.
مشدداً على أهمية تمكين السلطة الفلسطينية سياسياً واقتصادياً، وتولي مهامها في قطاع غزة باعتباره جزءاً من الأراضي الفلسطينية المحتلة. واستعرض الوزير عبد العاطي جهود مصر الرامية
قال الرئيس الامريكي دونالد ترامب إن ما حدث في غزة سيحدث مرارا وتكرارا وهي ليست مكانا للعيش ولا أعتقد أن أهل القطاع يجب أن يعودوا إليها، بحسب زعمه.
تمنى نير بن أرتزي، الحاخام المتشدد في الاحتلال، أن تتعرض مصر لانتقام قوي من الله، مشيرًا إلى إمكانية وقوع أوبئة خارقة للطبيعة في المستقبل القريب.
بدأ التوتر بتصريحات ترامب بعد أقل من أسبوع من توليه المنصب، إذ إقترح دولة اندونيسيا لاستقبال الفلسطينيين من غزة، ثم نسى اندونيسيا، وصوب رأسا نيران تصريحاته المجنونة إلى مصر والأردن
كان البعض يأمل أن يختلف ترامب في ولايته الثانية ويتخلى عن تسرعه وإندفاعه هذا، وألا يتخذ مواقف إلا بعد خضوعها للدراسة الكاملة.. ولكن يبدو أن ترامب في الولاية الثانية سيكون هو ترامب في الولاية الأولى
حشود كبيرة من المواطنين بالإسكندرية متجهين لمدينة رفع لرفض تهجير الفلسطينيين
وتدعم الكنيسة الأسقفية الموقف المصري، الذي جدد رفضه بالمساس بالحقوق الفلسطينية الغير القابلة للتصرف، سواء من خلال الاستيطان
أمسية شعرية وموسيقية فلسطينية بأتيليه العرب للثقافة والفنون
مجلس نقابة المهندسين بالاسكندرية يعلن رفضه لتهجير الفلسطينيين و دعم موقف الدولة المصرية
أكد الرئيس عبد الفتاح السيسى “أن ترحيل أو تهجير الشعب الفلسطيني هو ظلم لا يمكن أن نشارك فيه”.
أكد المجلس التصديرى للصناعات الغذائية، أنه بالتعاون مع صندوق تحيا مصر، يتم تجهيز قافلة من المواد الغذائية ضمن جهود الإغاثة العاجلة للأشقاء الفلسطينيين