اشتباكات وقعت بين فلسطينيين وقوات الاحتلال التي اقتحمت نابلس، وحاصرت منزلاً في حي كرم عاشور بالمدينة، واعتقلت الشاب أحمد الخراز..
وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي من أعمالها الاستفزازية ضد سكان الضفة الغربية والقدس المحتلة، وذلك على الرغم من التحذيرات الدولية.
بدورها، أفادت إذاعة جيش الإحتلال الإسرائيلي، بأنه تم إغلاق معبري جلبوع سالم شمال جنين، وذلك في ختام تقييم للوضع الأمني أجراه وزير الدفاع بيني جانتس.
وأضافت خلال برنامج “صباح جديد”، من تقديم الإعلامية نهى درويش، على قناة القاهرة الإخبارية : ما يحدث هناك خطرا على أهالي مخيم جنين كما يحصل دائما عندما يكون هناك اقتحام للقوات الخاصة.
وقالت مصادر أمنية فلسطينية إن قوة من المُستعربين تسللت بسيارة إلى داخل المخيم، واختطفت المواطن زهران زهران.
اندلعت مواجهات بين المواطنين وقوات الاحتلال، مساء السبت، في عدد من بلدات الضفة والقدس، ما أدى إلى إصابة فلسطيني بجروح بالرصاص الحي، فيما أصيب 3 جنود إسرائيليين بالحجارة..
وقال جانتس إنه مطلع ومقدر نشاط الجيش خلال الأسابيع الماضية ضد مجموعات إطلاق النار والعناصر المسلحة في الضفة الغربية والقدس.
وقرّر جانتس في نهاية اللقاء زيادة عدد القوات العاملة في الضفة الغربية، ومنع التحريض عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
وكشفت تقارير إعلامية، أن الطفل عادل إبراهيم عادل داود (14 عامًا) استشهد متأثرًا بجروح حرجة أصيب بها برصاص الاحتلال، خلال مواجهات في منطقة البيرين قرب جدار الضم والفصل العنصري
وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، عن استشهاد الطفل ريان سليمان، بعد فشل الأطقم الطبية في مستشفى بيت جالا الحكومي في محاولات إنقاذه.
قالت الخارجية في بيانها: إن استمرار الممارسات الاستفزازية في محيط المقدسات الإسلامية بالحرم القدسي الشريف تزيد من حالة الاحتقان وتؤجج العنف .
وقالت إذاعة جيش الإحتلال الإسرائيلي إن الجنود الذين يستخدمون المركبات من نوع كيا بيكانتو
وتعرض الصحفي الفلسطيني لإطلاق النار أمس، مما أسفر عن إصابته بجروح خطيرة، وتم نقله إلى المستشفى، ولكن فشلت المحاولات الطبية لإنقاذه.
وقالت القناة 13 الإسرائيلية، إن مسلحا أطلق 5 رصاصات على الحافلة وفر من المكان، مشيرة إلى أن السائق أصيب بجروح خطيرة.
اقتحم عشرات المستوطنين، اليوم الخميس، باحات المسجد الأقصى بحماية مشددة من الشرطة الإسرائيلية، يتقدمهم عضو الكنيست السابق المتطرف يهودا جليك..