وشهدت المناسبة حضورًا روحيًا مميزًا، حيث شارك المصلون في أجواء من التقوى والفرح بهذه الرسامات الجديدة التي تعزز الخدمة داخل الكنيسة.
وُلِد البابا ثيئودوروس الأول باسم الراهب تادرس، وترهّب في دير قريب من مريوط، حيث تتلمذ على يد الراهب القديس يوأنس
وُلِد القديس أباكير في الإسكندرية، ونشأ في بيئة مسيحية تقية، فدرس الطب واشتهر بمساعدة الفقراء
وخلال القداس، منح نيافته القس يؤانس عوض الله، كاهن الكنيسة، رتبة القمصية، كما قام برسامة مجموعة من أبناء الكنيسة
وُلِدَ الأنبا بشاي في قرية أبصونة بمحافظة سوهاج، وفي شبابه انغمس في حياة بعيدة عن الفضيلة، حتى أصابه مرض شديد
شارك القديس أغابوس التلاميذ في عليّة صهيون يوم حلول الروح القدس، ونال موهبة النبوة، فتنبأ عن المجاعة
استمر القديس هدرا في جهاده الروحي حتى بلغ قمة النسك والتواضع، وصبر على حياة البرية القاسية، حتى مرض قليلاً
ومع اكتمال رسالته في الأرض، سمح الله له بأن يستريح من أتعاب هذا العالم، فمرض قليلًا، قبل أن ينتقل إلى السماء
وفي سياق متصل، أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي أنه أصدر تعليمات للجيش الإسرائيلي برفع مستوى الاستعداد في
ولما تنيَّح البابا خائيل الأول اجتمع الأساقفة والشعب واتفقوا على اختيار الراهب مينا لكثرة فضائله وعِلْمه وبعد أن جلس على السِّدَة المرقسية
لكن حينما اشتد الاضطهاد ضد المسيحيين، ظهر له ملاك الرب في رؤيا قائلًا: لماذا تجلس هنا والأكاليل مُعدَّة للشهداء
تعرض القديس لأبشع أنواع العذاب، من العصر في الهنبازين إلى الطرح في القطران المغلي والضرب بالحراب
في مصر، أسست القديسة ديرًا بالقرب من الإسكندرية، حيث تلقت دعمًا روحياً من القديس ساويرس عبر رسائل تعزية
وتعرف الأنجليكية بأنها تقليد داخل المسيحية، يضم كنيسة إنجلترا والكنائس التي ترتبط بها تاريخيًا، أو تحمل معتقدات ذات صلة وثيقة
لكن في تلك الليلة، رأى بطرس رؤيا مروعة، حيث شاهد ميزان الحساب الأخير، وكانت خطاياه وظلمه تثقل الكفة اليسرى