والصوم الكبير عبارة عن ثلاثة أصوام، الأربعين المقدسة في الوسط، ويسبقها أسبوع أما أن يعتبر تمهيدا للأربعين المقدسة
ورغم مشقة الطريق، كانت الملائكة تتراءى له لتقويه حتى التقى بالأنبا تيموثاوس السائح والأنبا نوفير، الذي كفّنه ودفنه بنفسه بعد نياحته.
جاء ذلك خلال ترأس بطريرك الكاثوليك، صباح اليوم، قداس المؤتمر الرابع ليوم الخادم البطريركي، الذي أُقيم في كنيسة
وفي إحدى الليالي، رأى القديس في رؤيا مساكن الأبرار، فتعزّت نفسه وشفاه الرب من جراحه. ومع تولي القائد أوهيوس
كما شدد على أن السيد المسيح توحد مع الضعفاء والمكسورين والمهزومين، لافتًا إلى أن أصعب التحديات التي قد يواجهها
واجه البابا تيموثاوس تحديات جمّة، أبرزها اضطهاد الإمبراطور يوستنيانوس الأول، الذي ناصَر مجمع خلقيدونية
تعرض القديس لأنواع قاسية من التعذيب، حيث جُلد وأُحرقت جوانبه بالمشاعل، لكنه ظل ثابتًا في إيمانه. وعندما حاول الوالي
شهد عهده العديد من الإنجازات، من بينها وجود أسقفية قبطية في جزيرة قبرص، وإحضار جسد الشهيد العظيم مرقوريوس أبو سيفين إلى كنيسته بمصر القديمة
وقال لازاريني، إن انهيار الوكالة من شأنه أن يخلق فراغا خطيرا في تقديم الخدمات الأساسية، مما سيخلق أرضا خصبة للاستغلال والتطرف
وحين عجز الوالي عن كسر إرادته، أرسله إلى الإسكندرية حيث التقى القديس إيسي وأخته تكلا في السجن
وبحسب صحيفة تايمز أوف إسرائيل ذكر شاي ديكمان، قريب كارمل جات الذي قُتل نهاية أغسطس في الأسر
وُلِد القديس برسوما في بلدة ساموساط بالشام، ونُبِئ عنه قبل ولادته بأنه سيكون ثمراً صالحاً ينتشر ذكره في الأرض
حذر رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي الأسبق، إيهود باراك، رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو من العودة إلى الحرب في قطاع غزة، مؤكدا أن القضاء على حركة حماس غير ممكن.
يُعد القديس سمعان الشيخ أحد السبعين شيخًا الذين كُلِّفوا بترجمة التوراة من العبرية إلى اليونانية بأمر الملك بطليموس فلادلفوس في الإسكندرية
جاءت تصريحاته خلال حديثه عن التجربة على الجبل، حيث أوضح أن الانتصار في إحدى التجارب لا يعني نهاية المواجهة، بل يظل الإنسان معرضًا لاختبارات يومية بطرق وأساليب مختلفة