وقال قداسة البابا تواضروس: القديس أثناسيوس لم يكن مجرد لاهوتي بارز، بل كان شاهدًا على قوة الإيمان القادر
القديسة أنسطاسية وُلدت لأبوين مسيحيين في مدينة رومية، ونشأت على المحبة والطهارة والتقوى منذ صغرها
تضمن اليوم الأول من المؤتمر محاضرة ألقاها نيافة الأنبا رافائيل الأسقف العام لكنائس قطاع وسط القاهرة،
بدأ اللقاء بالقداس الإلهي الذي صلّاه الأنبا فام بمشاركة ٣١ من آباء كهنة الإيبارشية، وتخلله رسامة وترقية ١٢ من الخدام
تعود أحداث التذكار إلى عهد الملك قسطنطينوس بن قسطنطين الكبير، الذي تأثر بتعاليم أريوس المنحرفة القائلة
وعقب صلاة الصلح، تمت سيامة ثلاثة من الدياكونيين قساوسة، وهم، الشماس شريف مكرم كاهنًا لكنيسة القديس البابا كيرلس السادس بالمعادي،
وجاء المؤتمر هذا العام لبحث موقف الكنائس الإفريقية من القضية الفلسطينية والإسرائيلية، وتبادل الرؤى حول
تحدث قداسة البابا تواضروس الثاني عن معاني المزمور الثالث والعشرين، موضحًا أن السيد المسيح شبَّه نفسه بالراعي الذي يسدد احتياجات الإنسان بالعطايا السماوية
وبعدها قُتلت رفيقاتها العذارى بنفس القسوة، ونلن جميعًا أكاليل المجد السماوي. وإذ رأى الوالي ما حل به من اضطراب نفسي
شارك في الاجتماع عدد من أعضاء اللجنة المركزية للمهرجان، بحضور أصحاب النيافة الأنبا بيمن مطران إيبارشية نقادة وقوص
وأكد الدكتور القس أندريه زكي أن ما تحقق يجسد المكانة الإقليمية الراسخة لمصر ودورها كركيزة للاستقرار وصوتٍ للحكمة في المنطقة، ويعكس
افتتح نيافته اللقاء بكلمة روحية تناول فيها موضوع “قضية الاختيار في رسالة رومية أصحاح ٩”، حيث قدّم شرحًا لاهوتيًا
بدأ الحفل بكلمة ترحيب وشكر من القمص داود لمعي المدير العام للمعهد، لقداسة البابا تواضروس على تشجيعه المستمر للدراسات
وجاءت تصريحات البابا تواضروس الثاني خلال زيارته الرعوية لأسيوط الجديدة، حيث دشن صباح اليوم كاتدرائية