تضمن برنامج المؤتمر صلوات العشية والقداس الإلهي في اليوم الأول من عيد الصليب المجيد، الذي تحتفل به الكنيسة القبطية من ١٧ حتى ١٩ توت، كما ألقيت عدة محاضرات روحية
تحدث رئيس الأساقفة في عِظته قائلاً: مثل الغني ولعازر مليء بالمعاني الروحية العميقة، فهو يوضح أن الغنى الحقيقي لا يُقاس بما نمتلكه
وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إن الأنبا مرقوريوس عرض على قداسة البابا تواضروس الثاني بعض الموضوعات الخاصة
ولما توفى قسطنس بن قسطنطين ، ملك بعده يوليانوس الملحد ، الذي قتله القديس مرقوريوس ، وكان هذا الملحد ابن أخت قسطنطين
وكان الشمامسة الجدد قد اجتازوا اختبارات للألحان قبل الرسامة، ووجّه لهم نيافة الأنبا مقار نصائح روحية وتشجيعًا على خدمة الكنيسة بمخافة الله.
سنة 1557 للشهداء ( 1810م ) تنيَّح القديس جرجس الجوهري. كان المعلم جرجس الجوهري من مشاهير الأقباط في أواخر القرن الثامن عشر وأوائل القرن التاسع عشر.
يذكر أن الكنائس تحتفل 3 مرات سنويا بهذا العيد الأولى يوم الجمعة العظيمة (يوم الصلب)، والثانى عيد اكتشاف الصليب على يد الملكة هيلانة، والدة الملك قسطنطين
بدأ اللقاء بصلاة عشية أعقبها كلمة روحية من نيافة الأنبا صليب للكهنة وزوجاتهم، ثم اجتمع نيافة الأنبا صليب بالآباء لمناقشة شئون الخدمة، بينما اجتمعت زوجات الكهنة
حضر الحفل الدكتور القس نادي لبيب، رئيس مجمع القاهرة الإنجيلي، والدكتور القس ماجد كرم، الأمين العام للمؤسسات التعليمية بسنودس النيل الإنجيلي، إلى جانب عدد من قيادات السنودس
والبحث عن عود الصليب المحيى ففرح بذلك وأعطاها أموالًا كثيرة، وأصحبها بعدد كبير من العسكر، ولما وصلت إلى هناك وتباركت من الآثار المقدسة، فتشت عن عود الصليب حتى وجدته
تضمن الحفل عروضا لعدد من المشاريع باستخدام التكنولوچيا والذكاء الاصطناعي لرحلة العائلة المقدسة، حيث شارك في المهرجان ٤٨٠ شاب وشابة من أبناء إيبارشية المعادي.
أعرب أعضاء الوفد عن سعادتهم بزيارة مصر وحرصهم على تعزيز العلاقات الثقافية مع الحكومة والمجتمع المصري، مشيرين إلى أن التاريخ القبطي جزءًا أصيلاً من حضارة
كما أعرب ممثلو السفارة النمساوية والمدرسة الألمانية عن شكرهم وتقديرهم لقداسة البابا والمكتب البابوي للمشروعات، مؤكدين على أن التجربة لم تقتصر على تعليم اللغة فحسب
وتعود القصة إلى زمن الإمبراطور قسطنطين حينما ظهر القديس مرارًا لإنسان يُدعى لوكيمانوس من قرية كفر غماليال القريبة من أورشليم، وأرشده إلى موضع جسده المكرم.
بدأ اللقاء بصلاة القداس الإلهي، أعقبتها مناقشة لأحوال الخدمة والرعية، ومتابعة لشؤون الإيبارشية المتنوعة، وكيفية تنمية العمل الرعوي والروحي بما يتناسب مع احتياجات الشعب