استشهد القديس أرسطوبولس، أحد السبعين رسولاً الذين انتخبهم الرب وأرسلهم للكرازة قبل آلامه، وقد نال مع التلاميذ نعمة الروح القدس في يوم الخمسين، وكرز معهم بالبشارة المحيية
وُلِد القديس إيسوذوروس سنة 305م ببلدة دقناش، التي تُعرف اليوم بقرية مزورة بمركز سمسطا بمحافظة بني سويف
خلال حبريته، واجه البابا خائيل الأول اضطهادًا شديدًا من الوالي عبد الملك بن مروان، الذي أمر بحبسه وتعذيبه
تتلمذ على يد شماس مسيحي، ثم ذهب إلى البابا ديمتريوس، الذي عمّده ومنحه رتبة الشماسية، ليبدأ رحلته في خدمة الكنيسة
لكنه ثبت على عقيدته، فتعرض لأبشع أنواع التعذيب، إذ ضُرب بالمطارق حتى تهرَّأ لحمه وسُجن في مكان كريه الرائحة.
وقرأ رسائل معلمنا بولس الرسول، ثم مضى إلى البابا ديمتريوس ( 12 )، وأعلن أمامه إيمانه بالسيد المسيح، فعمَّده البابا. ثم التحق بالمدرسة اللاهوتية ونبغ في العلوم المسيحية
كان هؤلاء القديسون من أهل روما، وعُرفوا بثباتهم في الإيمان عندما واجهوا اضطهادًا قاسيًا بسبب رفضهم السجود للآلهة الوثنية المصنوعة من الذهب والفضة
شارك في صلوات القداس الإلهي القس مينا حبيب، كاهن الكنيسة، والراهب القس أثناسيوس المحرقي، الذي يستعد للخدمة
واجه القديس متياس اضطهادًا شديدًا بسبب كرازته، فتم القبض عليه وسجنه، لكن بحسب التقليد الكنسي، تشفع بالعذراء مريم، التي ظهرت وأخرجته من السجن
كان فليمون وأبلانيوس يعملان لدى أريانوس، والي أنصنا، كمغنٍّ وعازف مزمار، وجمعتهما صداقة قوية
وُلِد القديس ديوسقوروس في مدينة الإسكندرية لأسرة مسيحية، لكنه ابتعد عن إيمانه وانضم إلى ديانة العرب.
وُلدت القديسة أوذوكسية في بعلبك بسوريا عام 114 م، وكانت تعيش حياة بعيدة عن الإيمان حتى التقت بالقديس جرمانس، الذي حدثها عن عقاب الخطاة ورجاء التوبة
وُلد الأنبا صرابامون ونشأ على التقوى، ثم التحق بالدير حيث كرّس حياته للنسك والصلاة، حتى أصبح مثالًا للزهد والورع. نظراً لفضائله الروحية، تم اختياره قمصًا للدير
وحاضر فيه نيافة الأنبا رافائيل الأسقف العام لكنائس قطاع وسط القاهرة، وعدد من الآباء الكهنة والخدام والخادمات المتخصصين. وتم خلاله كذلك عرض لكتب المهرجان والجديد فيها هذا العام
وفي السياق ذاته حضر إلى مدينة سوركيت مجموعة من الخدام من مصر وأستراليا لتقديم خدمات لدور رعاية أطفال ضحايا العنف المجتمعي إلى جانب خدمات في مجال التعليم وإلى نيبال حضر مجموعة من الخدام