وصفه البابا تواضروس بأنه قامة روحية وكنسية ووطنية، خطّ بحياته صفحة ناصعة البياض في سجل الخدمة، وترك بصمة خالدة في قلوب محبيه.
سنة 102 للشهداء (386م)، تنيَّح القديس العظيم كيرلس أسقف أورشليم، الذي وُلِدَ هذا الأب بأورشليم سنة 315م وتربى تربية مسيحية وأتقن العلوم الروحية والآداب اليونانية
يترأس قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، اليوم الأحد، صلاة تجنيز الأنبا باخوميوس، مطران البحيرة ومطروح والخمس مدن الغربية
نعى قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، والمجمع المقدس للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، اليوم، الأنبا باخوميوس
وُلد الأنبا باخوميوس في 17 ديسمبر 1935 بمدينة شبين الكوم بالمنوفية، وحصل على بكالوريوس التجارة من جامعة عين شمس
استشهد القديس أرسطوبولس، أحد السبعين رسولاً الذين انتخبهم الرب وأرسلهم للكرازة قبل آلامه، وقد نال مع التلاميذ نعمة الروح القدس في يوم الخمسين، وكرز معهم بالبشارة المحيية
وُلِد القديس إيسوذوروس سنة 305م ببلدة دقناش، التي تُعرف اليوم بقرية مزورة بمركز سمسطا بمحافظة بني سويف
خلال حبريته، واجه البابا خائيل الأول اضطهادًا شديدًا من الوالي عبد الملك بن مروان، الذي أمر بحبسه وتعذيبه
تتلمذ على يد شماس مسيحي، ثم ذهب إلى البابا ديمتريوس، الذي عمّده ومنحه رتبة الشماسية، ليبدأ رحلته في خدمة الكنيسة
لكنه ثبت على عقيدته، فتعرض لأبشع أنواع التعذيب، إذ ضُرب بالمطارق حتى تهرَّأ لحمه وسُجن في مكان كريه الرائحة.
وقرأ رسائل معلمنا بولس الرسول، ثم مضى إلى البابا ديمتريوس ( 12 )، وأعلن أمامه إيمانه بالسيد المسيح، فعمَّده البابا. ثم التحق بالمدرسة اللاهوتية ونبغ في العلوم المسيحية
كان هؤلاء القديسون من أهل روما، وعُرفوا بثباتهم في الإيمان عندما واجهوا اضطهادًا قاسيًا بسبب رفضهم السجود للآلهة الوثنية المصنوعة من الذهب والفضة
شارك في صلوات القداس الإلهي القس مينا حبيب، كاهن الكنيسة، والراهب القس أثناسيوس المحرقي، الذي يستعد للخدمة
واجه القديس متياس اضطهادًا شديدًا بسبب كرازته، فتم القبض عليه وسجنه، لكن بحسب التقليد الكنسي، تشفع بالعذراء مريم، التي ظهرت وأخرجته من السجن
كان فليمون وأبلانيوس يعملان لدى أريانوس، والي أنصنا، كمغنٍّ وعازف مزمار، وجمعتهما صداقة قوية