وُلِدَ القديس الأنبا مكراوي في أشمون جريس بمحافظة المنوفية، ونشأ في بيت تقيّ، حيث التزم بالصوم والصلاة ودراسة
عُرف البابا كيرلس بالصلاة الدائمة، وكان ملجأً للمرضى والمحتاجين، حيث ارتبط اسمه بالعديد من المعجزات.
وجرى نقل أعضاء القديس تاوضروس ( تادرس ) المشرقي الشهيد. وذلك أنه بعد أن استشهد القديس بالموت حرقاً، في مدينة أماسيا عاصمة إقليم البنطس بآسيا الصغرى سنة 306 م.
سطع نجمه في مجمع نيقية، حيث دافع بشجاعة عن الإيمان المستقيم في مواجهة بدعة أريوس. لكن هذا الموقف أثار عليه
تميزت نبوءات هوشع بلمحات واضحة عن الخلاص العتيد بالمسيح يسوع، حيث أشار إلى آلام المخلص وقيامته في كلماته الملهمة
ومع ازدياد شغفه بالزهد، استأذن رئيس الدير لينطلق إلى مغارة في الصحراء الغربية، حيث عاش حياة تقشف صارمة
بعد عودته لحياة الرهبنة، اختاره أسقف سينادا معاونًا له، ثم خلفه في الأسقفية بعد وفاته، حيث كرَّس حياته لخدمة الشعب
وفي ختام الاجتماع، احتفل الكهنة مع نيافته بالذكرى السابعة والأربعين لرهبنته، وسط أجواء من الفرح والمحبة، واختُتمت المناسبة بالتقاط الصور التذكارية تخليدًا لهذه اللحظة
أدرك بولس أن مصالحة أنسيموس مع سيده القديم كانت ضرورية، فبعثه إلى كولوسي برفقة القديس تيخيكس، حاملًا رسالة ملؤها
وُلِدَ القديس البابا غبريال الأول، البطريرك السابع والخمسين للكرازة المرقسية في قرية الماى بمحافظة المنوفية، وانطلق في مسيرته الرهبانية بدير القديس مكاريوس الكبير
وُلِد البابا بطرس الثاني في الإسكندرية وتتلمذ على يد البابا أثناسيوس الرسولي، الذي لمس فيه الحكمة والفضيلة
وُلِد القديس ملاتيوس في القرن الرابع الميلادي، وتمت سيامته أسقفًا على سبسطية عام 357م، لكنه غادرها بسبب قساوة أهلها
ورُسم بطريركًا في 13 أمشير من عام 1193 للشهداء (1477م). ورغم أن خدمته لم تتجاوز عامًا وثلاثة أيام، فإنها كانت مفعمة بالحكمة والقداسة.
وفي إيبارشية إسنا وأرمنت، أُقيمت صلوات سيامة خمسة كهنة جدد للخدمة بكنائس المنطقة، بتكليف من قداسة البابا تواضروس
التحق مينا بأحد أديرة أخميم، حيث انغمس في حياة النسك والصلاة، معتبرًا الرهبنة ليست مجرد انعزال عن العالم