وشمل الهدوء الكنيسة والمملكة في أيام البابا ميليوس البطريرك الثالث، مما أدى إلى زيادة عدد المسيحيين في مصر والخمس مدن الغربية. وأقام على الكرسي اثنتي عشرة سنة
وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إن البابا تواضروس الثاني تحدث معهم عن ثلاثة مباديء هامة في حياة الشباب المسيحي وبناء شخصيتة
عيد النيروز هو أول يوم في السنة الزراعية الجديدة، وقد أتت لفظة نيروز من الكلمة القبطية nii`arwou (ني - يارؤو) وتعني الأنهار، وذلك لأن ذاك الوقت من العام هو ميعاد اكتمال موسم فيضان النيل
ولد الأنبا برسوم في القاهرة لأسرة عُرفت بالمكانة والوجاهة، فكان والده مفضل كاتب الملكة شجرة الدر، أما والدته فمن عائلة التبان. غير أن القديس اختار طريق الفقر الاختياري
وُلد الأنبا بيمين نحو عام 350 ميلادية في إحدى قرى مصر، وكان له ستة إخوة هم: يوحنا، يعقوب، أيوب، يوسف، سنوسيس، وإبراهيم، وقد اجتمعوا على سلوك طريق الرهبنة
بدأت الفعاليات بإقامة القداس الإلهي في كنيسة القديس مار مرقس الرسول بموسكو، وهي أول كنيسة قبطية رسمية في روسيا، والتي تُعد إحدى أبرز ثمار التعاون بين الكنيستين
اشتهر بذكائه ووداعته، وسافر إلى فلسطين بأمر من خاله للتحقق من أخبار السيد المسيح. هناك، رأى الآيات وسمع التعاليم
وُلد البابا مكاريوس، واسمه الأصلي عبد المسيح، في مدينة المحلة الكبرى في 18 فبراير 1872م. نشأ في أسرة عريقة، وتميز منذ صغره بالورع والزهد، حتى إنه قرر في سن السادسة عشرة
القديس أغسطينوس (13 نوفمبر 354 – 28 أغسطس 430)، المولود في طاغاست شمال إفريقيا، تحول من حياة شبابية حافلة بالتجارب إلى مؤسس روحي وفيلسوف مؤثر
وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إن الأنبا بضابا، عرض على قداسة البابا تواضروس الثاني، بعض الأمور الرعوية الخاصة
ومن المقرر أن يحضر الاجتماع الأسبوعي لقداسة البابا تواضروس الثاني عدد من أساقفة المجمع المقدس للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، وكهنة وشعب الكنيسة.
عاد ودامون إلى مدينته يخبر بما حدث، فهاج الوثنيون عليه وسفكوا دمه داخل بيته، فنال إكليل الشهادة كما تنبأ له السيد المسيح.
وتروي المصادر أن الكسندروس لجأ إلى الصلاة والصوم مع شعبه لمدة سبعة أيام، طالبًا من الله أن يحفظ كنيسته من البدعة
تنيَّحت القديسة الطاهرة مارينا الراهبة، كان اسمها مريم وهي ابنة لرجل مؤمن يدعى أوجانيوس وأم تقية تدعى سارة من أهل بيثينية بآسيا الصغرى، وذلك في القرن الثامن الميلادي