تنيَّحت القديسة الطاهرة مارينا الراهبة، كان اسمها مريم وهي ابنة لرجل مؤمن يدعى أوجانيوس وأم تقية تدعى سارة من أهل بيثينية بآسيا الصغرى، وذلك في القرن الثامن الميلادي
خلال الاحتفال، نقل نيافة الأنبا ديسقوروس تحيات وسلام قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، مؤكدًا على عمق الروابط التي تجمع بين الكنيسة القبطية
وُلد الأرشيدياكون حبيب جرجس عام 1876 بمدينة القاهرة لأسرة تقية، وأكمل دراسته الثانوية بمدرسة الأقباط بالأزبكية التابعة للبطريركية عام 1892، ثم التحق بالكلية الإكليريكية
ويأتي هذا العيد تذكارًا لتجلي السيد المسيح له المجد على جبل طابور بالجليل، حيث أخذ تلاميذه بطرس ويعقوب ويوحنا
ويتميز صوم السيدة العذراء بانقطاع الأقباط خلاله عن تناول اللحوم أو أي منتجات حيوانية وداجنة مع الاكتفاء بتناول الأسماك والمنتجات النباتية، وخلال الليلة الأخيرة من الصوم
وُلد القديس آري بقرية شطانوف التابعة لمركز منوف بمحافظة المنوفية، وعُرف عنه النقاوة والرحمة، كما منحته العناية الإلهية موهبة شفاء الأمراض وإخراج الأرواح الشريرة
وقال القمص موسي إبراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة الأرثوذكسية، إن البابا تواضروس ناقش مع الأنبا توماس بعض الأمور الخاصة بالخدمة الرعوية في إيبارشية القوصية ومير.
عاش القديس مويسيس حياة البتولية والتقوى، ودرس علوم الكنيسة حتى رُسم شماساً، ثم اتجه إلى برية شيهيت
وُلد البابا تيموثاوس الثاني بمدينة الإسكندرية، وترهب في أحد أديرة جبل القلمون، وتميز بالعلم والفضيلة. وبعد نياحة البابا ديوسقوروس الأول، أجمع الآباء الأساقفة والكهنة
وُلد الأنبا ويصا في مدينة أبصاي – المنشأة حاليًا بمحافظة سوهاج – لأسرة ميسورة عُرفت بالمحبة والرحمة. تلقى علومه
تنيحت القديسة بائيسة التي ولدت في منوف من أبوين غنيين تقيين ولما توفي والداها جعلت منزلها مأوي للغرباء والمساكين وصارت تقبل كل من يقصدها وتقضي له حاجته حتى نفذ مالها.
تضمن الحفل الختامي فيلمًا تسجيليًّا عن فعاليات الملتقى الخامس، ثم قرأ شباب الملتقى بقيادة القمص يونان سمير قائد الملتقى التعهد الذي حوى إعلانهم
وحدث في أحد الأيام والقديس قائم في الصلاة أن رأى عمودا من نور ممتدا من الأرض إلى السماء فلما تعجب من ذلك سمع صوتا يقول له : هذا الذي رأيته هو القديس باسيليوس أسقف قيصرية
الوالي لم يتراجع، بل استمر في تعذيبه بشتى الطرق: تمزيق الجسد، الطعن بالسكاكين، سكب الخل على جراحه، ثم السحب من قدميه، فالسجن، ثم الحرق. لكن القديس ظل صامدًا
تحيي الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، ذكرى استشهاد القديس اباهور السرياقوسى...