كانت القيادة العامة للقوات المسلحة قد أمهلت مرسى واخوانه 48 ساعة للاستجابة لمطالب الشعب التى تركزت فى اجراء انتخابات رئاسية مبكرة وإلا ستضع خريطة للمستقبل بالتشاور مع القوى السياسية..
مفهوم بالطبع أن ينسب عنف للمظاهرات الاحتجاجية نظرا لغضب المحتجين ونظرًا أيضا لعنف الشرطة أحيانا، وهو العنف الذى فجر مظاهرات فرنسا الأخيرة.. لكن حدوث سرقات خلال الاحتجاجات الشعبية أمر يحتاج للفهم.
ها هى أسرة المتوفى ومعها النقابة التى يحمل المتوفى عضويتها يكذبون المعلومات التى تحدثت عن أن مدير المدرسة المتوفى يعمل أيضا عامل بناء لآن دخله لا يكفيه وهو لا يعطى دروسا خصوصية للتلاميذ..
وائل غنيم آثر أن تكون عودته مختلفة ويثار حولها من الكلام الكثير.. ولما لا أليس وائل الأدمن الثانى مع شريكه الإخوانى لصفحة خالد سعيد، التى لعبت دورا مؤثرا في حشد المتظاهرين في الخامس والعشرين من يناير؟
كانت التهاني تتم بالتزاور للأصدقاء والأقارب.. ثم أتاح التليفون فرصة أكبر لتبادل التهاني بالعيد بين الناس.. وعندما انتشر استخدام الانترنت استبدل التليفون بالرسائل الإلكترونية لتقديم التهاني بالعيد..
الفرحة شحيحة في أيامنا الآن بسبب التحديات العديدة الداخلية والإقليمية والعالمية، فإن الكاتب مضطر إذن لان يستدعى الفرحة من الايام الماضية..
المصادر المتعددة للشائعات هى المصادر المعلنة أو التى تبنتها وطرحتها وسط عموم المصريين ليتسنى لإعلام الإخوان ترويجها كما فعل ويفعل الآن..
نحن نملك وسائل إعلام عديدة تملك من الامكانيات والقدرات البشرية والتكنولوجية، ومع ذلك لا تبادر بتغطية أحداث تقع بالقرب منها داخل الوطن، وتترك المواطنين يحصلون على معلوماتهم من وسائل إعلام غير مصرية!
خسر الرئيس الروسى كثيرا.. فهو أولا خسر حليفا كبيرا هو قائد فاجنر إعتمد عليه كثيرا منذ ضم جزيرة القرم وحتى الاستيلاء على باخموت.. وبالتالى صار بوتين ضعيفا في مواجهة أركان النظام الروسى الآخرين
إن هناك انتقادات مبكرة بل اتهامات وجهها قائد فاجنر لقادة القوات الروسية، مثل إخفاء الخسائر الروسية الحقيقية، وعدم مد قوات فاجنر وهي تحارب في أوكرانيا بما تحتاجه من السلاح.
لماذا هذا الاهتمام الأجنبي بسعر وقيمة الجنيه المصري، أو بالأصح لماذا هذا الاهتمام الأجنبى بتخفيض قيمة الجنيه المصرى وبقدر كبير؟!
قالت الايكونوميست أن المصريين يخشون تكرار ما حدث لمصر في عصر الخديو اسماعيل الذى كان لديه رؤية لتحديث البلاد وأنجز عددا من االمشاريع المهمة، ولكنه اضطر لبيع العديد منها لسداد الديون الخارجية المتراكمة
تراكت الخلافات مع صندوق النقد الدولي على مدى الشهور السابقة حول معدل تخفيض الجنيه وتأخر بيع الأصول الحكومية وتخفيض الدعم المخصص للطاقة والمنتجات البترولية..
الدول لا تبنى من أجل البناء في حد ذاته أو لكسب سباق بين الدول وحصد جائزة الدولة الاقوى وَالافضل، وإنما تبنى من أجل شعوبها والارتقاء بحياتهم..
اكتظاظ المطاعم والكافيهات الغالية بالرواد القادرين على الدفع لا يمكن بالطبع إنكارها.. ولكن السؤال المهم هنا لأى باحث موضوعى هو كم يمثل عدد هؤلاء بالنسبة لجموع المصريين؟!