فيتو | البابا تواضروس الثاني صفحة 24

البابا تواضروس الثاني صفحة 24

انضمام تسعة أعضاء جدد إلى الكنيسة الأرثوذكسية في بوليفيا

الأربعاء 19/مارس/2025 - 06:15 م

شارك في صلوات القداس الإلهي القس مينا حبيب، كاهن الكنيسة، والراهب القس أثناسيوس المحرقي، الذي يستعد للخدمة

القديس كونن المعترف، نور الإيمان في وجه الظلام

الأربعاء 19/مارس/2025 - 03:08 ص

وهبه الله موهبة صنع المعجزات وإخراج الشياطين، ما دفع أبويه ووالدي زوجته إلى الإيمان. ولم يكتفِ بذلك

البابا تواضروس ناعيا القمص يوآنس كمال: خدم الكنيسة بإخلاص

الثلاثاء 18/مارس/2025 - 10:05 م

وُلد القمص يوأنس كمال في 28 مارس 1951 بمدينة ملوي بمحافظة المنيا، والتحق بالكلية الإكليريكية ليتخرج فيها عام 1970

متياس الرسول، المختار ليكمل المسيرة

الثلاثاء 18/مارس/2025 - 03:06 ص

واجه القديس متياس اضطهادًا شديدًا بسبب كرازته، فتم القبض عليه وسجنه، لكن بحسب التقليد الكنسي، تشفع بالعذراء مريم، التي ظهرت وأخرجته من السجن

فليمون وأبلانيوس، حينما قاد الإيمان إلى الشهادة والمعجزة

الإثنين 17/مارس/2025 - 04:00 ص

كان فليمون وأبلانيوس يعملان لدى أريانوس، والي أنصنا، كمغنٍّ وعازف مزمار، وجمعتهما صداقة قوية

القديس ديوسقوروس، شهيد الثبات على الإيمان

الأحد 16/مارس/2025 - 10:57 م

وُلِد القديس ديوسقوروس في مدينة الإسكندرية لأسرة مسيحية، لكنه ابتعد عن إيمانه وانضم إلى ديانة العرب.

البابا تواضروس: بناء كنيسة ميلاد المسيح يعكس قوة العلاقة بين المصريين

الأحد 16/مارس/2025 - 06:15 م

وشدد قداسة البابا تواضروس الثاني على محبة الشعب المصري للسلام، مستشهدًا بقول السيد المسيح: طُوبَى لِصَانِعِي السَّلاَمِ

من الظلام إلى النور، القديسة أوذوكسية تضيء درب التوبة والاستشهاد

الأحد 16/مارس/2025 - 12:33 ص

وُلدت القديسة أوذوكسية في بعلبك بسوريا عام 114 م، وكانت تعيش حياة بعيدة عن الإيمان حتى التقت بالقديس جرمانس، الذي حدثها عن عقاب الخطاة ورجاء التوبة

البابا تواضروس يدعو إلى توحيد موعد عيد القيامة وفقا لمجمع نيقية

السبت 15/مارس/2025 - 02:03 م

من جانبه، أثنى الأمين العام للجمعية البرلمانية للأرثوذكسية على جهود البابا تواضروس لدعم المسيحيين في إفريقيا والشرق الأوسط، مشيرًا إلى أهمية زيارة الوفد لمصر

وهج الإيمان في دروب النسك، ذكرى رحيل الأنبا صرابامون

السبت 15/مارس/2025 - 04:24 ص

وُلد الأنبا صرابامون ونشأ على التقوى، ثم التحق بالدير حيث كرّس حياته للنسك والصلاة، حتى أصبح مثالًا للزهد والورع. نظراً لفضائله الروحية، تم اختياره قمصًا للدير