وكانت إيلارية كثيرة الميل إلى البتولية، لها اشتياق للرهبنة، ولم تُرِدْ أن تذهب إلى أحد أديرة العذارى القريبة من القسطنطينية لعِلْمها أنها لن تُقبل هناك خوفاً من أبيها
وكان قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، في المقر البابوي بالقاهرة، السفير حسين السحرتي، سفير مصر في الڤاتيكان.
ورسَّم اثنين من الآباء الكهنة الجدد بالإيبارشية، وهم: الشماس رجائي روماني باسم القس أبالي كاهن عام إيبارشية دشنا، والشماس سامح نادي باسم القس لوقا كاهن
وخلال اللقاء، استعرض قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، تاريخ الكنيسة القبطية الأرثوذكسية وامتداد خدماتها
وُلد القديس أباكلوج في بلدة الفنت بمحافظة بني سويف، وترعرع في كنف والدين مسيحيين، ديوسقوروس وأوفومية
وكان قداة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، استقبل، في المقر البابوي بالقاهرة لنيافة الأنبا يوليوس، الأسقف العام لمصر القديمة
القديس بروخورس ليس مجرد اسم في تاريخ الكنيسة، بل رمز للإيمان والخدمة المخلصة. كان واحدًا من الشمامسة السبعة الذين اختارهم الرسل بحكمة
كان القديسون الثلاثة من أهل قرية شباس الشهداء بمركز دسوق، واستشهدوا في زمن اضطهاد المسيحيين وعبادة الأوثان.
اليوم، تخلد الكنيسة ذكراه المباركة، مُذكرة الأجيال بإيمانه الراسخ، تقواه العميقة، ومحبة الله التي انعكست في كل أفعاله.
جاء تنصيب أبونا باسيليوس بعد انتخابات جرت في ديسمبر الماضي، حيث تم اختياره ليشغل منصب البطريرك خلفًا لسلفه
ولد القديس في مدينة نصيبين بين النهرين، حيث تربى على محبة الله وخدمة الفقراء، وتعمق في دراسة الكتاب المقدس
في اليوم السادس عشر من شهر طوبه المبارك، وبمناسبة الذكرى السنوية لاستشهاد القديس فيلوثيئوس نتذكر قصة إيمانه الثابت وشهادته العظيمة التي عاشها من أجل الرب
واختتم : نصلي أن يحفظ الله مصرنا شعبًا وقيادة وحكومة بيمينه القوية الرفيعة، وينعم عليها بدوام التقدم والاستقرار .
في عام 20 للشهداء (304م)، شهدت الكنيسة القبطية استشهاد القديسة دميانة، التي تُلقب بأميرة الشهيدات المصريات، لتظل رمزًا للإيمان والشجاعة والتمسك بالمسيح.
بعد أن فشل الجلادون في كسر إرادته، صدر الأمر بقطع رأسه، لينال إكليل الشهادة، ويظل رمزا للشجاعة والإيمان في وجه الطغيان.