عُرف البابا أندرونيقوس بجهاده الروحي وصموده خلال المحن، خاصة خلال فترة الاحتلال الفارسي التي شهدت تدمير 600 دير عامر بالرهبان
دير القديس مقاريوس، المعروف أيضاً باسم دير الأنبا مقار أو دير أبو مقار ، يُعد أحد أقدم وأهم الأديرة القبطية الأرثوذكسية في صحراء وادي النطرون شمال مصر.
وأشارت الكنيسة إلى وثيقة الإرشادات لعام 2025، الصادرة عن الكرسي الرسولي، والتي تنص في بندها 44 بوضوح على أنه لا يجوز السماح بدخول
تُعد هذه المناسبة رمزاً لاستعادة الكنيسة جزءاً من إرثها المقدس، وتأكيداً على عناية الله بكنيسته وشعبه.
يهدف المؤتمر إلى دعم الكهنة في تعزيز دورهم الروحي والرعوي، وتقديم إرشادات مستنيرة لتحفيز العمل الكنسي وخدمة الشعب بروحانية
تميز منذ صباه بحبه للنسك والتقشف، مما دفعه إلى حياة الرهبنة بدير أبو فانا، ثم بدير المحرق، قبل أن ينتقل إلى دير القديس
كما صلى نيافة الأنبا كاراس قداس العيد، وخلاله قام برسامة عدد من أبناء الكنيسة شمامسة في رتبتي إبصالتس و إيبذياكون .
وقال المطران: ننتظر بفارغ الصبر أنباءً سارة، ليس فقط لأهل غزة الذين عانوا كثيرًا بل لشعبنا بأسره وأصدقائه حول العالم .
وألقى نيافة الأنبا نوفير كلمة روحية تناول فيها أهمية الشفاعة، مشيداً بدور القديس حبيب جرجس في تأسيس الكلية
خدمة متميزة واتصال قوي بالمجتمع خلال فترة جلوسه على الكرسي البابوي التي امتدت لثلاثين عامًا، استمر البابا متاؤس الأول في حياته النسكية المتواضعة
وشهد الحدث مشاركة رسمية من السفير أحمد عيد، سفير مصر في توجو، والقنصل آية حجازي
تحدث رئيس الأساقفة في عظته قائلاً: أن معمودية المسيح ليست مجرد حدث تاريخي، بل هي إعلان مستمر لعمل
عرض القمص بيشوي شارل نتائج جهود السكرتارية على مدى 12 عامًا، مسلطًا الضوء على تطوير قاعدة بيانات عائلات
بعد نفيه، عاد إلى أفسس في آسيا الصغرى، حيث تابع خدمته ورعايته للكنائس، مُقدِّمًا وصيته الأخيرة لتلاميذه: يا أولادي أحبوا بعضكم بعضاً
في مثل هذا اليوم من العام الثاني لميلاد السيد المسيح، شهدت بيت لحم واحدة من أبشع المجازر في التاريخ، حين أمر الملك هيرودس بقتل جميع الأطفال الذكور دون سن الثانية