لكن في تلك الليلة، رأى بطرس رؤيا مروعة، حيث شاهد ميزان الحساب الأخير، وكانت خطاياه وظلمه تثقل الكفة اليسرى
وتُعرف المنشوبية، وهي كلمة قبطية (ما إنشوبي) تعني مسكن أو بيت ، بأنها قلاية خاصة بالرهبان تُبنى في المناطق
وشارك في الاحتفال عدد من الآباء الكهنة والرهبان والراهبات وأبناء الكنائس الكاثوليكية من مختلف الجنسيات
كان لنشاطه الملحوظ أثر كبير، إذ أوفده البابا بطرس الجاولي إلى الحبشة لحل النزاعات الكنسية، وخلال وجوده هناك، تنيح البابا بطرس عام 1852م.
وُلد القديس تيموثاوس في مدينة لِسْتِرَة بآسيا الصغرى لأب يوناني وأم يهودية، ونشأ في بيئة روحانية تقوية، حيث تلقى تعاليم الكتاب المقدس منذ طفولته على يد والدته أفنيكي
وعقب القداس، ألقى نيافته كلمة روحية، كما ناقش مع الكهنة عددًا من الأمور المتعلقة بالخدمة. وشهد اللقاء تبادل الخبرات بين الآباء الحضور
وجرت مراسم الرسامة وسط أجواء روحانية، بحضور جمع من الكهنة وأبناء الكنيسة، حيث منح نيافة الأنبا بضابا الشمامسة الجدد أسماء جديدة وفق التقاليد الكنسية
وكانت إيلارية كثيرة الميل إلى البتولية، لها اشتياق للرهبنة، ولم تُرِدْ أن تذهب إلى أحد أديرة العذارى القريبة من القسطنطينية لعِلْمها أنها لن تُقبل هناك خوفاً من أبيها
وكان قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، في المقر البابوي بالقاهرة، السفير حسين السحرتي، سفير مصر في الڤاتيكان.
وخلال اليوم الأول للاحتفال، ألقى الدكتور القس أندريه زكي الكلمة الرئيسية بعنوان الكنيسة بين الوطن والمهجر ، مؤكدًا على أهمية الخدمة في بلاد المهجر، ودور الكنيسة في الحفاظ على الهوية
وُلِد القديس الأنبا أنطونيوس في عام 251م في بلدة قمن العروس بمحافظة بني سويف، لعائلة غنية ومحبة للفقراء.
وتدعم الكنيسة الأسقفية الموقف المصري، الذي جدد رفضه بالمساس بالحقوق الفلسطينية الغير القابلة للتصرف، سواء من خلال الاستيطان
وخلال اللقاء، استعرض قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، تاريخ الكنيسة القبطية الأرثوذكسية وامتداد خدماتها
فكرة تهجير الفلسطينيين من أرضهم ليست مجرد مقترح سياسي عابر، بل هي جريمة أخلاقية وإنسانية تتناقض مع كل القيم
وأكد رئيس الطائفة الإنجيلية في بيان رسمي صادر اليوم، تضامنه الكامل مع الشعب الأمريكي وحكومته في هذا المصاب الأليم،