حضر اللقاء الراهب القس عمانوئيل المحرقي مدير مكتب قداسة البابا تواضروس الثاني، والشماس چوزيف رضا شماس قداسة البابا
تعرض القديس لأنواع قاسية من التعذيب، حيث جُلد وأُحرقت جوانبه بالمشاعل، لكنه ظل ثابتًا في إيمانه. وعندما حاول الوالي
تميز السيمنار بحضور نيافة الأنبا ماركوس، أسقف دمياط وكفر الشيخ، ونيافة الأنبا هيرمينا، الأسقف العام لكنائس شرق
ورحب رئيس الطائفة الإنجيلية بالوفد، مشددًا على أهمية تعزيز الحوار والتعاون المشترك، كما استعرض دور الهيئة القبطية
وألقى الأنبا فيلوباتير عظة روحية بهذه المناسبة، متناولًا معاني العيد ودلالاته الروحية، كما قدّم التهنئة والشكر لجميع
شهد عهده العديد من الإنجازات، من بينها وجود أسقفية قبطية في جزيرة قبرص، وإحضار جسد الشهيد العظيم مرقوريوس أبو سيفين إلى كنيسته بمصر القديمة
واختتم اليوم الأول بمحاضرة ألقاها نيافة الأنبا توماس عدلي، مطران إيبارشية الجيزة والفيوم وبني سويف
وشارك في الصلوات كهنة الكنيسة، وخورس الشمامسة، إلى جانب عدد من أبناء الشعب، في أجواء روحانية مميزة.
من جانبه، أشاد الدكتور ميشال عبس بالدور الفاعل الذي تلعبه الكنائس الإنجيلية في دعم العمل المسكوني
وحين عجز الوالي عن كسر إرادته، أرسله إلى الإسكندرية حيث التقى القديس إيسي وأخته تكلا في السجن
شهد اللقاء مشاركة 620 خادمًا وخادمة من أبناء الإيبارشية، إلى جانب عدد من آباء كهنة إيبارشية حلوان
يستمر سيمنار الرهبنة القبطية لمدة سبعة أيام، بمشاركة نيافة الأنبا دانيال الأنبا بولا، أسقف ورئيس دير القديس الأنبا بولا
وُلِد القديس برسوما في بلدة ساموساط بالشام، ونُبِئ عنه قبل ولادته بأنه سيكون ثمراً صالحاً ينتشر ذكره في الأرض
في مستهل الزيارة، افتتح الدكتور القس أندريه زكي الحوار العربي - العربي لمنتدى حوار الثقافات، تحت عنوان نحو إدارة فاعلة للتعددية والتنوع
يُعد القديس سمعان الشيخ أحد السبعين شيخًا الذين كُلِّفوا بترجمة التوراة من العبرية إلى اليونانية بأمر الملك بطليموس فلادلفوس في الإسكندرية