تأتي هذه الذكرى لتسلط الضوء على حياة السيدة العذراء المليئة بالتكريس والطاعة، ودورها الفريد في تحقيق خطة الله لخلاص العالم.
وبعد فترة لبس إسكيم الرهبنة فازداد في النعمة والجهاد الروحي، وكان مثابرًا على النسك والصلوات، ثم مضى إلى البرية
سنة 405 للشهداء ( 689م ) تنيَّح البابا القديس يوأنس الثالث البطريرك الأربعون من بطاركة الكرازة المرقسية.
وقد حزن على ما جرى للقديس ديوسقوروس عندما تنيَّح أناطوليوس بطريرك القسطنطينية، اختاروا هذا الأب بطريركاً خلفاً له
كما استأصل ايضا بدعة سبيليوس الصعيدي الذي كان يعلم بان الاب والابن والروح القدس أقوم واحد ، ولما كفر دقلديانوس اعلموه بان صرابامون الأسقف قد عطل عبادة الأوثان
جاء ذلك خلال تصريحات أدلى بها قداسته، حيث ناقش التحديات التي تواجه الشباب القبطي، بما في ذلك الإلحاد، وكيفية الحفاظ على إيمانهم وسط هذه التحديات.
وأوضح أن الكاهن في سر الاعتراف يقوم بدور الروحاني الذي يصلي ويمنح الإرشاد والتحليل للمعترف، مشيرًا إلى رمزية الصليب
واستشهد القديس مرقوريوس الرابع بابي السيفين، وقد ولد هذا القديس المقدس رومية من أبوين مسيحيين
أقيم الحفل بالمقر البابوي بالقاهرة، بحضور نيافة الأنبا دانيال، مطران المعادي وسكرتير المجمع المقدس وعميد المعهد، ونيافة الأنبا أنجيلوس، الأسقف العام لكنائس قطاع شبرا الشمالية.
كان نارسيس طاعنًا في السن حين صار على رأس كنيسة أورشليم، ويذكر يوسابيوس أن المسيحيين هناك كانوا حتى زمان
أقيم الحفل بالمقر البابوي بالقاهرة، بحضور نيافة الأنبا دانيال، مطران المعادي وسكرتير المجمع المقدس وعميد المعهد
ومضى إلى أثينا ودرس العلوم اليونانية واللاتينية ثم ذهب إلى قيصرية فلسطين، وتقابل هناك مع العلامة أوريجانوس، حيث درس على يده الفلسفة المسيحية واللاهوت وتفسير الكتب المقدسة
وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إن الأنبا أكسيوس أسقف المنصورة عرض على قداسة البابا تواضروس الثاني بعض الأمور الخاصة
ولما عزم القديس مرقس على الذهاب للخمس مدن ليكرز فيها بالسيد المسيح وضع اليد على القديس إنيانوس ليكون أسقفاً عام 64م
وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إن الأنبا مرقوريوس عرض على قداسة البابا