السؤال: ما هو الخطر إذن على الأشقاء؟! والذي يحتاج إلى نظام أمني خليجي موحد بعيدًا عن الأمن القومي العربي الشامل؟ إن كان العدو لا يشكل خطرًا.. وإيران كذلك.. فمن أين الخطر؟!
تصدمنا الاخبار القادمة من عاصمة الاجرام والشر تل أبيب من وصول الملف الكامل لقضية الجاسوس الاسرائيلي إيلي كوهين، الذي لعبت المخابرات المصرية دورا مهما في القبض عليه ثم محاكمته في سوريا عام 1965 ثم إعدامه
إشارات الرئيس إعتدنا عليها منذ إستقبال الرئيس بوتين في برج القاهرة ثم اختيار موعد إفتتاح قناة السويس في ذكرى النووي علي اليابان ثم توالت الإشارات!
بيانات الإخوان المشابهة صدرت في 2016 ولم تعرِ الدولة لها أي اهتمام، والثاني بشكل غير رسمي لأحد أجنحة الجماعة في العام الماضي، ولا تأثير له ولا أثر!
المدهش في كاتبنا الكبير أنور الهواري ونحن نقدره ونحترمه، وبخلاف افتتانه بفترة حكم محمد علي التي لا يقدم هو وكل المفتونين بها إلا الجانب المضئ منها.. مع ضرب عرض حوائط مصر كلها بمعاناة المصريين وقتها..
نتمني كل الخير للأشقاء العرب وأن تعود عليهم الاتفاقيات بكل الخير، لكن ما نريد قوله هو عدم تحميل الأشياء أكثر مما تحتمل.. وهذا لا تفعله أجهزة الدولة في البلاد العربية التي يزورها ترامب، بل تفعله أجهزة أخري خبيثة
يستحق عمرو موسي الشكر عدة مرات.. فبعد ثمانية سنوات يعترف الرجل أنه في مذكراته لم يقصد أن جمال عبد الناصر كان يستجلب من سويسرا طعاما خاصا علي سبيل الترفيه.. بل قصد أنه علي سبيل العلاج!
جاء حكم الدستورية العليا درسا في القانون وفي التشريع وفي العدل وعن الشريعة الإسلامية.. جاء الحكم في القضية 216 لسنة 30 ق بجلسة 8 مايو 2021 درسا بليغا عن الحقوق والواجبات والملكية الخاص..
الابناء بالعصب يرثون وأولادهم يرثون منهم أو علي الأقل يستمتعون بالثروة التي هبطت من ملكية الجد إليهم.. بينما أبناء الإبن الثالث لا ميراث لهم لأن ابيهم مات قبل جدهم!
خمسون عاما ومنذ الافراج عنهم ومنحهم إشارة البدء في تشويه ثورة أبناء الجيش العظيم في يوليو المجيد والقطاع العام بالنسبة لهم رجس من عمل الشيطان.. يصفونه بالفاشل والفاسد انتقاما من مؤسسه..
كانت الطيبة الزائدة -التي نسميها اختصارًا السذاجة- والثقة في الناس عنوانها الرئيس. كل من يقول شيئًا تصدقه، وإذا سألها أحد: كيف تصدقين ذلك؟ ترد ببراءة مدهشة: لم يظهر لي عكس ذلك، فلماذا لا أصدق؟
الفنان محمد محمود أصبح تميمة الحظ لعدد كبير من الأعمال الدرامية.. يبحث عنه المشاهد في بروموهات الأعمال قبل عرضها، بل يتمنون مشاركته فيها!!
مصر التي كانت الملاذ الآمن لكل الفارين من اضطرابات أوروبا والتي إنتهت في أول مرة بالحرب العالمية الأولي وبالتالي طلب علي السكن والإقامة إنتهت بتنظيم العلاقة عام 1920 بصدور القانون رقم 11..
فلماذا تفف الحكومة وباصرار مع فريق ضد فريق؟! هل حلت الحكومة أو حل البرلمان كل مشكلات المجتمع المزمنة حتي تنطلق وبحماس بالغ في هذا الموضوع؟!
صديقنا العزيز شريف عارف يصنع علي السوشيال عالمه الخاص.. ويحصل لنفسه علي مساحة يسجل فيها شهادات الكتاب والباحثين والمفكرين كشهود علي العصر.. وفق ضمائرهم ومعارفهم ومشاهداتهم.. وعند أسامة الدليل نتوقف