سنة 188م، تنيَّح الأب المغبوط القديس البابا الأنبا يوليانوس البطريرك الحادي عشر من بطاركة الكرازة المرقسية. وقد تتلمذ هذا الأب في المدرسة الإكليريكية
وشهدت جنوب أفريقيا حادث مأساوي حيث غدر شخص بثلاث رهبان وهم الراهب القمص تكلا الصموئيلي والراهب يسطس آڤا ماركوس، والراهب مينا آڤا ماركوس
ولد نظير جيد روفائيلل شنودة ـ يوم 3 أغسطس 1923 بقرية سلام بمحافظة أسيوط، واجتاز مراحله التعليمية الأولى في دمنهور والإسكندرية وأسيوط وبنها
وكانت بينهما صداقة، فاشتهي الاثنان أن ينالا إكليل الشهادة، فدخل فليمون يومًا على الوالي أريانوس واعترف أمامه بالسيد المسيح
وتنيَّح القديس الأنبا صرابامون. تربى منذ صغره على حياة التقوى والفضيلة، ثم مضى وترَّهب في دير القديس الأنبا يحنس القصير، وكان حريصاً على النسك والعبادة مواظباً على الصوم والصلاة
ولما سمع الإمبراطور دقلديانوس أنه مسيحي أرسل إلى باريناخس الأمير يأمره بالقبض على القديس، ولما وقف أمام الأمير جاهر بالإيمان المسيحي فأمر بصلبه
سنة 1103 للشهداء ( 1387م )، تنيَّح القديس الأنبا حديد القس. وُلِدَ هذا القديس في قرية سنجار بالقرب من البرلس من أبوين تقيين، وكان والده يعمل صياداً
ووصل قداسة البابا تواضروس الثاني إلى الكنيسة الأثرية بدير الأنبا بيشوي، وتوافد عليه الآباء المطارنة والأساقفة بالترتيب
ووصل قداسة البابا تواضروس الثاني إلى الكنيسة الأثرية بالدير، وتوافد عليه الآباء المطارنة والأساقفة بالترتيب حيث تسلموا من يد قداسته زجاجات الزيتون
شاركه في صلوات القداس والسيامة أكثر من ١٠٠ من الآباء المطارنة والأساقفة ووكيلي البطريركية بالقاهرة والإسكندرية
وبعد أن استقرَّت الأحوال وصدر منشور الإمبراطور قسطنطين الذي بموجبه أُعطيت الحرية الدينية للمسيحيين، شاءت العناية الإلهية أن يُنقَل جسد هذا الشهيد العظيم إلى مدينة نيصص
وقالت الكنيسة إن الله خلق الإنسان متميزا فريدًا، إذ يقول الكتاب المقدس عن خلقة الإنسان وقال الله نعمل الإنسان على صورتنا كشبهنا (تك ١: ٢٦)، أي أن الله أراد من البدء أن يكون الإنسان.
وألقى قداسة البابا تواضروس كلمة في افتتاح الجلسة، تحدث فيها عن أهمية الثمر في حياة وخدمة الراعي وذلك من خلال مثل التينة غير المثمرة (لو ١٣: ٦ - ٩)
سنة 53 للشهداء (337م) تنيَّح القديس أوسطاسيوس بطريرك أنطاكية. وُلِدَ في بمفيلية في أواسط القرن الثالث
وناقش أعضاء لجنة شؤون الرهبنة والأديرة عددًا من الملفات الخاصة بهم، بينما تم في لجنة شؤون المهجر استعراض تقارير عن ظروف العمل الرعوي في بعض الدول