جاء القديس ساويرس إلى مصر في عهد الملك يوستينس الذي كان يتبع عقيدة مجمع خلقيدونية، بينما كانت زوجته الملكة ثاؤذورا
وقال قداسة البابا تواضروس: القديس أثناسيوس لم يكن مجرد لاهوتي بارز، بل كان شاهدًا على قوة الإيمان القادر
القديسة أنسطاسية وُلدت لأبوين مسيحيين في مدينة رومية، ونشأت على المحبة والطهارة والتقوى منذ صغرها
تعود أحداث التذكار إلى عهد الملك قسطنطينوس بن قسطنطين الكبير، الذي تأثر بتعاليم أريوس المنحرفة القائلة
وبعدها قُتلت رفيقاتها العذارى بنفس القسوة، ونلن جميعًا أكاليل المجد السماوي. وإذ رأى الوالي ما حل به من اضطراب نفسي
شارك في الاجتماع عدد من أعضاء اللجنة المركزية للمهرجان، بحضور أصحاب النيافة الأنبا بيمن مطران إيبارشية نقادة وقوص
ويُروى أن القديس أسطاثيوس، الذي كان يُعرف قبل إيمانه باسم أفلاكيدس، كان أحد وزراء مملكة الرومان، عُرف بسخائه ورحمته رغم أنه لم يكن يعرف الله
وأكد البابا تواضروس الثاني إن هذا يعكس حجم الثقة الدولية التي تحظى بها مصر الدولة، والثقل الذي يمثله شخص المرشح المصري صاحب السجل العلمي والثقافي المتميز
وتشير المصادر الكنسية إلى أن يونان بن أمتاي، الذي يُروى أنه ابن الأرملة التي أقامها إيليا النبي من الموت، قد نال نعمة النبوة وتكليفًا إلهيًا بالذهاب إلى مدينة نينوى لينذر أهلها بقرب هلاكهم
اهتما بتعليم ولدهما غريغوريوس علوم الكلام ومهنة الطب . ثم فقهاه في علوم البيعة . وأخيرا قدماه للأب الأنبا اسحق أسقف بلدهما فقدمه لخدمة الكنيسة ولما أرادا تزويجه أبى
وخلال اللقاء مع كهنة أسيوط نوه قداسة البابا تواضروس الثاني، إلى الاستعدادات الجارية لاستضافة مؤتمر مجلس الكنائس العالمي، بالتزامن مع الاحتفال بمرور ١٧ قرنًا
بدأت القصة بساحر بارع ذاع صيته في إنطاكية، حاول بكل قوته استمالة العذراء يوستينه استجابة لطلب أحد وجهاء المدينة، لكن صلواتها أبطلت سحره وأسقطت محاولاته
وُلد البابا أثناسيوس الثاني في بيئة كنسية، وعُرف قبل بطريركيته كوكيل لكنائس الإسكندرية بحكمته واستقامته وإيمانه
يرجع هذا التذكار إلى نحو عام 270م، في عهد الملك تريدانه ملك أرمينيا، الذي كان غير مسيحي. حينها رفض القديس غريغوريوس أن يبخر لآلهة الأصنام مع الملك