بعد تريند "هنجيب زبادي ولا حشيش؟!"، الأوقاف توجه نصائح هامة عن كيفية قضاء ليلة العيد
مع انتهاء شهر رمضان المبارك، يأتي العيد محملًا بالفرح والبهجة، لكن يبقى السؤال: هل يكون العيد امتدادًا لأجواء الطاعة والروحانيات، أم يتحول إلى موسم من الغفلة والتهاون؟! ففي الوقت الذي ودّعنا فيه رمضان بالدعاء والقيام، نجد البعض يسارع إلى العودة للمعاصي، وكأن الشهر كان محطة مؤقتة للعبادة، لا نقطة انطلاق