ولما أعلموا الملك بذلك استحضره وأبدي دهشته من العدول عن ولائه له، ووبخه علي تخلفه ، فرمي القديس منطقته ولباسه بين
وأوضح البابا تواضروس الثاني أن الاستجابة قد تكون مؤجلة لأن الله يعلم التوقيت المناسب لنا، مستشهدًا بصلاة حنة أم صموئيل، حيث جاء الاستجابة
منذ أن اعتلى قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، سدة البطريركية في نوفمبر 2012
ويُعد هؤلاء القسيسون أعلى منزلة بين جميع القديسين وطقوس الكهنة، حيث يقدمون صلوات المؤمنين كبخور في مجامر ذهبية
كما هنأ الأنبا ميخائيل أبناءه ببدء صوم الميلاد المجيد، مؤكدًا حرص الكنيسة على خدمتهم ودعمهم روحيًا، وتعزيز مشاركتهم
استجاب الله لطلب قلبه، وأرسل إليه ملاكًا ليعلن قبول صلواته وصدقاته، ويأمره باستدعاء بطرس الرسول من يافا
واتسم الاجتماع بأجواء من الفرح والمشاركة الإيجابية بين الحاضرين، في إطار دعم الكنيسة المتواصل للشباب وتعزيز
وشهد البرنامج مشاركة وفود كنسية من أوغندا ونيجيريا وجنوب إفريقيا وبوروندي ورواندا وتشاد والسودان، في إطار التعاون
استشهد القديسون قزمان ودميان واخوتهما انسيموس ولاونديوس وابرابيوس وأمهم ثاؤذوتي. كانوا من إحدى بلاد العرب، وكانت أمهم تتقي الله، ومحبة للغرباء، ورحومة.
في إطار استكمال احتفالات الكنيسة القبطية بمرور ١٧ قرن على انعقاد مجمع نيقية المسكوني، تضمن الحفل مؤتمرًا علميًّا حول مجمع نيقية، وحاضر فيه مع نيافة الأنبا بيجول أصحاب
وعقب صلاة الصلح صلى نيافة الأنبا إيلاريون صلوات رسامة ١٦ من أبناء الكنيسة شمامسة في رتبة إبصالتس (مرتل)، و ٢٠ آخرين في رتبة أغنسطس (قارئ) للخدمة بالكنيسة ذاتها.
كما يثمن رئيس الطائفة تجديد الثقة بالدكتور القس فارس ميخائيل، وانتخابه لرئاسة المجمع، تقديرًا لعطائه المتواصل
ولد البابا قسما الثاني في سمنود وترهب بدير القديس مقاريوس الكبير بوادي النطرون، حيث عُرف بورعه واجتهاده
أوضح قداسة البابا تواضروس الثاني أن قوة الكاهن تأتي من ارتباطه الدائم بالكتاب المقدس والمذبح. فالكتاب المقدس ليس للقراءة وتحضير العظة فقط بل هو للحياة
ورسم نيافة الأنبا فام عقب صلاة الصلح ٣٧ شماسا برتبة إبصالتس (مرتل)، و١٢ شماسا برتبة أغنسطس (قارئ)، وشماسًا برتبة