من جانبه، أثنى الأمين العام للجمعية البرلمانية للأرثوذكسية على جهود البابا تواضروس لدعم المسيحيين في إفريقيا والشرق الأوسط، مشيرًا إلى أهمية زيارة الوفد لمصر
وُلد الأنبا صرابامون ونشأ على التقوى، ثم التحق بالدير حيث كرّس حياته للنسك والصلاة، حتى أصبح مثالًا للزهد والورع. نظراً لفضائله الروحية، تم اختياره قمصًا للدير
تمت صلوات التدشين بحسب الترتيب الطقسي قبل بدء القداس حيث تم تدشين مذبح على اسم السيدة العذراء وقد شمل التدشين أيضًا مجموعة من أواني الخدمة، شارك نيافته صلوات التدشين
وحاضر فيه نيافة الأنبا رافائيل الأسقف العام لكنائس قطاع وسط القاهرة، وعدد من الآباء الكهنة والخدام والخادمات المتخصصين. وتم خلاله كذلك عرض لكتب المهرجان والجديد فيها هذا العام
وفي السياق ذاته حضر إلى مدينة سوركيت مجموعة من الخدام من مصر وأستراليا لتقديم خدمات لدور رعاية أطفال ضحايا العنف المجتمعي إلى جانب خدمات في مجال التعليم وإلى نيبال حضر مجموعة من الخدام
وُلد القديس الأنبا حديد في قرية سنجار بالقرب من البرلس، لوالدين تقيين لم يُرزقا بأبناء. وفي إحدى الليالي
واستشهد قداسة البابا تواضروس الثاني بقول السيد المسيح: لأَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ اللهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ، لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ
وأشار قداسة البابا تواضروس الثاني إلى مَثَل الحنطة والزوان، الذي يوضح كيف يزرع السيد المسيح بذور الخير في العالم
أعرب الدكتور القس عزت شاكر عن امتنانه لهذا اللقاء، قائلاً: نلتقي اليوم على مائدة تجمعنا بالمحبة، مجددين العهد
وُلِد الأنبا قسما ونشأ على محبة الأسفار الإلهية والعلوم الكنسية، مما جعله محل إجماع ليكون خليفة للبابا غبريال الأول
وقال قداسته: نتألم لما يحدث في سوريا من مشاهد وأخبار مفزعة، ونضم صوتنا إلى صوت الآباء البطاركة في بيانهم الصادر
ومن المقرر أن يحضر الاجتماع الاسبوعي لقداسة البابا تواضروس الثاني عدد من أساقفة المجمع المقدس للكنيسة القبطية
واختتم قداسة البابا تواضروس الاحتفال بتسليط الضوء على قيمة الوفاء، مؤكدًا أن التحلي بالمحبة الصادقة، والتواضع بضمير
وُلِدَ القديس الأنبا مكراوي في أشمون جريس بمحافظة المنوفية، ونشأ في بيت تقيّ، حيث التزم بالصوم والصلاة ودراسة
ركز اللقاء على التوعية بمخاطر العادات الإدمانية وكيفية التغلب عليها، من خلال فقرات روحية وترفيهية ودرامية متنوعة. بدأت الفعاليات بالصلاة والتسابيح