تهتم الجدات كثيرا بتغذية الأحفاد خاصة الرضع لنموهم سريعا وبصحة جيدة، لذا يقومن بإدخال الطعام لهم مبكرا وتقديم جميع انواع الطعام لهم.
شرب الماء مهم للصغار كثيرا فالماء حياة، كما أنه مهم للطفل الرضيع ولكن بعد تقديم الطعام له أى من عمر 6 اشهر ليس قبل ذلك حفاظا على صحته.
يجب أن تهتم الأم بتغذية الطفل الرضيع من حيث تقديم الرضاعة الطبيعية له منذ اليوم الأول فى عمره وحتى إتمامه عامين من عمره.
تشكو معظم الأمهات من انتشار نزلات البرد والانفلونزا بين الصغار فى وقتنا الحالى لأسباب عديدة وللاسف حذرت وزارة الصحة من انتشار الفيروسات فى هذه الفترة حيث تغيير الفصول وتقلب الطقس.
الشاشات أصبحت ظاهرة العصر الحالى سواء تلفاز أو موبايل أو كمبيوتر أو ألعاب الكترونية وللأسف يقبل عليها الكبار والصغار ماتسبب فى مشكلا مجتمعية عديدة وخطيرة.
ديدان الامعاء من أكثر الأمراض المعدية انتشارا بين الأطفال لأسباب عديدة أبرزها تناول الطعام الملوث والاختلاط في الحضانات والمدارس.
الزبادي من منتجات الألبان الشهيرة والمهمة التي لها شهرة واسعة على مستوى العالم وله عشاق كثيرون من الكبار والصغار ويستخدم في وصفات عديدة ويتم تناوله بطرق مختلفة.
تغذية الطفل الرضيع تبدأ منذ يوم ولادته حيث الرضاعة الطبيعية بالطريقة الصحيحة التى تحافظ على إدرار لبن الأم بانتظام ما يضمن رضاعة الطفل ونموه بشكل صحى.
مرحلة التسنين من أصعب المراحل التى يمر بها الطفل الرضيع وتعانى خلالها الأمهات كثيرا نتيجة كثرة البكاء للطفل لأن اللثة تؤلمة.
تحرص الأمهات على غلى الماء للطفل الرضيع لعمل رضعة اللبن الصناعي أو لعمل السيريلاك والاكلات الأخرى للطفل بعد إدخال الطعام له.
تهتم الأمهات بتغذية الطفل الرضيع بدءًا من إتمامه 6 أشهر من عمره حفاظًا على نموه بشكل صحى وزيادة وزنه ما يساعد فى تقوية مناعته.
تغذية الطفل الرضيع مهمة كل أم فهى تساعده على النمو بشكل صحى وتطوره العقلي وتقوية عظامه، لذا تحرص الأمهات على تقديم الطعام للطفل الرضيع بدءا من إتمامه 4 أشهر.