تعاني بعض الفتيات من الشعر الخفيف، سواء كانت بسبب العوامل الوراثية أو سوء التغذية أو العادات الخاطئة في العناية بالشعر.
الشعر مرآة لصحة الجسم الداخلية، فكل ما نأكله ينعكس على مظهره ولمعانه وقوته، والتغذية السليمة لا تقل أهمية عن العناية الخارجية بالكريمات والزيوت، بل هي الأساس في بناء شعر صحي ولامع وناعم.
غسل الشعر أكثر من ثلاث مرات أسبوعيا من العادات التي يقوم بها الكثيرون دون معرفة تأثيرها الحقيقي على صحة الشعر وفروة الرأس.
تحلم الكثير من النساء بالحصول على شعر مفرود وناعم يدوم لفترة طويلة بعد فرده سواء بالسيشوار أو المكواة أو حتى باستخدام الفرد الكيميائي أو الكيراتين.
الشعر الطويل حلم تسعى إليه الكثير من الفتيات، لكنه يحتاج إلى عناية خاصة ليظل صحي ولامع دون أن يتقصف أو يتكسر.
تستخدم معطرات الشعر بشكل واسع كوسيلة سريعة لتجديد رائحة الشعر ومنحه لمسة منعشة وجذابة، خاصة بعد التعرض للروائح المزعجة مثل دخان السجائر أو روائح المطبخ.
تحلم كل امرأة بشعر ناعم، لامع، ويفوح بعطر جذاب يدوم لساعات طويلة، خاصة مع كثرة التعرض لعوامل تسبب زوال الرائحة الجميلة، مثل التعرق، وأشعة الشمس، والدخان.
تسريحات الشعر جزء مهم من مظهر الطفلة اليومي، خاصة عند ذهابها إلى المدرسة، حيث ترغب كل أم في أن تبدو ابنتها أنيقة ومرتبة.
غسل الشعر من العادات اليومية أو الأسبوعية التي تبدو بسيطة في ظاهرها، لكنها في الحقيقة من أكثر الخطوات تأثيرا على صحة الشعر وجماله.
في فصل الخريف، تعاني الكثير من الفتيات من جفاف الشعر وتساقطه وتقصف الأطراف، نتيجة التغيرات المناخية، وانخفاض الرطوبة، وتعرض الشعر للرياح الباردة.
يتأثر لون الشعر بشكل واضح عند التعرض المستمر لأشعة الشمس، سواء كان الشعر طبيعي أو مصبوغ، فالشمس تعتبر من العوامل البيئية التي تؤثر في مظهر وصحة الشعر بشكل عام.
تعاني الكثير من الفتيات الجامعيات من تلف الشعر وجفافه بسبب الاعتماد المستمر على أدوات الفرد الحرارية كالمكواة أو السيشوار قبل الذهاب إلى الجامعة كل صباح.
القمل من أكثر المشكلات التي تواجه الأطفال في سن المدرسة، نظرا لقضاء ساعات طويلة مع زملائهم في الفصول وأماكن اللعب.
تمشيط الشعر عادة يومية أساسية تهدف إلى ترتيب الخصلات، والتخلص من التشابك، وتحفيز الدورة الدموية في فروة الرأس.
الشعر من أبرز علامات الجمال والصحة، فهو يعكس الحالة العامة للجسم، ويظهر مدى العناية الداخلية والخارجية به..