تحلم كل امرأة بشعر ناعم، لامع، ويفوح بعطر جذاب يدوم لساعات طويلة، خاصة مع كثرة التعرض لعوامل تسبب زوال الرائحة الجميلة، مثل التعرق، وأشعة الشمس، والدخان.
تسريحات الشعر جزء مهم من مظهر الطفلة اليومي، خاصة عند ذهابها إلى المدرسة، حيث ترغب كل أم في أن تبدو ابنتها أنيقة ومرتبة.
غسل الشعر من العادات اليومية أو الأسبوعية التي تبدو بسيطة في ظاهرها، لكنها في الحقيقة من أكثر الخطوات تأثيرا على صحة الشعر وجماله.
في فصل الخريف، تعاني الكثير من الفتيات من جفاف الشعر وتساقطه وتقصف الأطراف، نتيجة التغيرات المناخية، وانخفاض الرطوبة، وتعرض الشعر للرياح الباردة.
يتأثر لون الشعر بشكل واضح عند التعرض المستمر لأشعة الشمس، سواء كان الشعر طبيعي أو مصبوغ، فالشمس تعتبر من العوامل البيئية التي تؤثر في مظهر وصحة الشعر بشكل عام.
تعاني الكثير من الفتيات الجامعيات من تلف الشعر وجفافه بسبب الاعتماد المستمر على أدوات الفرد الحرارية كالمكواة أو السيشوار قبل الذهاب إلى الجامعة كل صباح.
القمل من أكثر المشكلات التي تواجه الأطفال في سن المدرسة، نظرا لقضاء ساعات طويلة مع زملائهم في الفصول وأماكن اللعب.
تمشيط الشعر عادة يومية أساسية تهدف إلى ترتيب الخصلات، والتخلص من التشابك، وتحفيز الدورة الدموية في فروة الرأس.
الشعر من أبرز علامات الجمال والصحة، فهو يعكس الحالة العامة للجسم، ويظهر مدى العناية الداخلية والخارجية به..
الشعر تاج الجمال، والحفاظ على نعومته ولمعانه يتطلب عناية خاصة واتباع روتين صحي يجنبك الكثير من المشكلات.
الشعر هو تاج الجمال وعنوان الأناقة سواء للنساء أو الرجال، والاعتناء به لا يقتصر على استخدام الزيوت أو الكريمات، بل يرتبط ارتباط وثيق بالعادات اليومية التي نتبعها.
زيت شجرة الشاى من الزيوت الطبيعية التى نالت شهرة واسعة فى مجال التجميل والوصفات التجميلية، لفاعليته.
قمل الشعر من أكثر المشكلات شيوعا بين الأطفال في المدارس، حيث ينتقل بسهولة من طفل لآخر نتيجة الاحتكاك المباشر أو استخدام الأدوات الشخصية المشتركة مثل الأمشاط، القبعات، أو الوسائد.
هيشان الشعر من أكثر المشكلات التي تواجه الأمهات مع بناتهن أثناء فترة المدرسة، خاصة في الصباح الباكر ومع تغير الطقس أو بسبب طول ساعات اليوم الدراسي.
الشعر الدهني مشكلة شائعة تواجه الكثير من النساء، إذ تزداد إفرازات الغدد الدهنية في فروة الرأس، ما يؤدي إلى مظهر لامع وغير صحي للشعر، ويجعله يتسخ بسرعة.