احمد رفعت
سوريا بين الجولاني وأردوغان ونتنياهو!
من يريد إقناعنا أن الجولاني حر، وأن العدو يعاقبه، وأن هناك شكوى قُدمت لمجلس الأمن تحمل شروط الشكاوى المماثلة من عداء وغيره، وأن الولايات المتحدة ساذجة إلى حد رفع العقوبات عن سوريا دون رؤية لسنوات قادمة، فهو طيب إلى أقصى درجة!