محافظ المنوفية يفتتح المركز التكنولوجي الجديد بمديرية التموين ويوجه بتسهيل وتبسيط الإجراءات لتحسين جودة الخدمات المقدمة للمواطنين
بما يتواكب مع حجم التطلعات والتحديات خلال المرحلة المقبلة لإحداث نقلة نوعية بمستوى الخدمات تنفيذاً لتكليفات ورؤية القيادة السياسية
وجه اللواء إبراهيم أبو ليمون محافظ المنوفية بتكثيف الحملات التفتيشية المفاجئة على الأسواق والمحلات العامة وأماكن بيع وتصنيع منتجات اللحوم والدواجن
عن كاهله وتحسين النظام الصحي وتعزيز الحماية الاجتماعية لتوفير حياة كريمة وآمنة لهم وفقاً لرؤية الدولة المصرية .
المخالفة بشوارع المدينة حيث تم المرور على سوق زاوية الناعورة ونادر وتم القضاء على الانتشار العشوائي لإشغالات الطرق وخلق سلاسة مرورية بشوارع المدينة .
وجه اللواء إبراهيم أبو ليمون محافظ المنوفية بالمرور الدورى على كافة الأنشطة التجارية ومنافذ الأغذية للوقوف علي مدي قانونيتها
تنفيذاً لتوجيهات القيادة السياسية بتحقيقالتنمية المجتمعية وإقامة العديد من المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر للارتقاءبمستوى الحياة المعيشية للمواطنين تحقيقاً لأهداف التنمية
التقى اليوم اللواء إبراهيم أبو ليمون محافظ المنوفية بـ 75 حالة إنسانية من الأسر الأكثر استحقاقا لتقديم الدعم اللازم لهم والاستماع إلى مطالبهم وإيجاد الحلول الفورية لها
على مدار اليوم لتحقيق الانضباط العام وتنظيم حركة سير مركبات التكاتك لتقليل الإختناقات المرورية وحفاظاً على حقوق المواطنين .
الداخلية لإحكام الرقابة على الأسواق وتكثيف الحملات التفتيشية لضبط الأسعار ومعاقبة المخالفين حفاظاً على صحة وسلامة المواطنين وحمايتهم ضد أي تلاعب.
للوقوف على الحالة العامة للانضباط وتذليل أية معوقات تواجه المنظومة والعمل على حلها فوراً بالتنسيق مع كافة الجهات المعنية.
على كافة المشروعات الجاري تنفيذها للوقوف علي نسب تنفيذ الأعمال وتذليل العقبات والدفع بمنظومة العمل للالتزام بالتوقيتات الزمنية لنهو المشروعات.
في استجابة فورية لشكاوى الصفحة الرسميةبقرى طوخ طنبشا وشنتنا الحجر ببركة السبع للتلاعب فى وزن إنتاج الخبز وعدم مطابقة المواصفات ومتابعة مستمرة للمنظومة
عدم السماح بعودة التعديات مرة أخرى واتخاذ الإجراءات القانونية الرادعة حيال المخالفين والإزالة الفورية في المهد لأية تعديات جديدة.
التقي صباح اليوم اللواء إبراهيم أبو ليمون محافظ المنوفية بمكتبه بالديوان العام بعدد من من الحالات الإنسانية وذوى الهمم ،وذلك للاستماع إلى شكواهم وتلبية مطالبهم