في مثل هذا اليوم سنة 44 م استشهد القديس يعقوب الرسول بن زبدي، ويدعى يعقوب الكبير تمييزاً له عن يعقوب الصغير بن حلفى. وُلِدَ وتربى في بيت صيدا إحدى بلاد الجليل ومدينة القديسين.
مازلت أتذكر عندما كنت صغيراً وكنت أنتظر إسبوع الآلام كل عام بفرحة عارمة وكبيرة، أنتظر أن يأتي يوم الأحد وهو أحد الشعانين لألعب بالسعف وأصنع منه الصلبان والخواتم وكان والدي يصنع لي جحش مضفر من السعف..
قدم الدكتور القس أندريه زكي خطاب الحفل مهنئًا راعي وشعب الكنيسة، وأهالي حي المقطم، قائلا: كنيسة المقطم حالة خاصة بمعناها الحقيقي لرسالة الكنيسة المحلية
ولفت قداسة البابا تواضروس الثاني إلى أن قداس يوم الإثنين شم النسيم سيشهد إضافة خميرة زيت الميرون إلى زيت
وقالت الكنيسة في بيانها: :إننا وإذ نحتفل بهذه الذكرى الغالية لاسترداد أرض سيناء الحبيبة، نتذكر ما دُفِعَ في سبيله من دماء الشهداء والجهود الدبلوماسية
سنة 1372 للشهداء ( 1656م )، تنيَّح القديس البابا مرقس السادس البطريرك الأول بعد المائة من بطاركة الكرازة المرقسية.
استشهدت القديسة ألكسندرة الملكة زوجة الملك داديانوس. وذلك إنه بينما كان هذا الملك القاسي يعذِّب الشهيد مار جرجس الروماني شاهدت الملكة
ماذا لو غادر نتنياهو الآن ؟ المعارضة تشكل الحكومة وهزيمة الصهيونية الدينية في إسرائيل
سنة 1461 للشهداء ( 1745م )، تنيَّح القديس البابا يوأنس السابع عشر البطريرك الخامس بعد المائة من بطاركة الكرازة المرقسية
ويشهد «أحد التناصير»، معمودية الأطفال المسيحيين «تناصير» في الكنيسة، لينالوا سر المعمودية، أحد أسرار الكنيسة السبع
سنة 250م تنيَّح الأب القديس ألكسندروس المعترف أسقف أورشليم، كان رفيقاً للعلامة أوريجانوس في التلمذة بمدرسة الإسكندرية
وُلِدَت بالإسكندرية، وكانت ابنة وحيدة لوالدين من أغنياء الإسكندرية المسيحيين. ولما بلغت سن الشباب أراد أبواها أن يزوجاها، فأحضرا لها الكثير من الحلي والملابس الفاخرة
وشهد إطلاق الوثيقة ممثلو شركاء المبادرة وهم وزارات الصحة والسكان، الشباب والرياضة، التضامن الاجتماعي، صندوق الأمم المتحدة للسكان، مؤسستا مصر بلا مرض ، و فاهم للدعم النفسي.
سنة 141 للشهداء (425 م)، تنيَّح الأب العابد الراهب المجاهد القس زوسيما. وُلِدَ سنة 326 م. من أبوين مسيحيين قديسين من أهل فلسطين
وتنيَّح القديس الأنبا مقروفيوس ابن حاكم مدينة قاو عندما كان الأنبا ساويرس البطريرك الأنطاكي يجول الصعيد ووصل إلى قاو، كان مقروفيوس