وُلد البابا أثناسيوس الثاني في بيئة كنسية، وعُرف قبل بطريركيته كوكيل لكنائس الإسكندرية بحكمته واستقامته وإيمانه
يرجع هذا التذكار إلى نحو عام 270م، في عهد الملك تريدانه ملك أرمينيا، الذي كان غير مسيحي. حينها رفض القديس غريغوريوس أن يبخر لآلهة الأصنام مع الملك
وجاءت الندوة تحت عنوان الكنيسة والشراكة في التنمية المستدامة: الفرص والتحديات ، بمشاركة عدد من المطارنة والأساقفة والكهنة والخدام والخادمات، إلى جانب خبراء في مجالات الرعاية
ولما توفى قسطنس بن قسطنطين ، ملك بعده يوليانوس الملحد ، الذي قتله القديس مرقوريوس ، وكان هذا الملحد ابن أخت قسطنطين
سنة 1557 للشهداء ( 1810م ) تنيَّح القديس جرجس الجوهري. كان المعلم جرجس الجوهري من مشاهير الأقباط في أواخر القرن الثامن عشر وأوائل القرن التاسع عشر.
يذكر أن الكنائس تحتفل 3 مرات سنويا بهذا العيد الأولى يوم الجمعة العظيمة (يوم الصلب)، والثانى عيد اكتشاف الصليب على يد الملكة هيلانة، والدة الملك قسطنطين
والبحث عن عود الصليب المحيى ففرح بذلك وأعطاها أموالًا كثيرة، وأصحبها بعدد كبير من العسكر، ولما وصلت إلى هناك وتباركت من الآثار المقدسة، فتشت عن عود الصليب حتى وجدته
كما أعرب ممثلو السفارة النمساوية والمدرسة الألمانية عن شكرهم وتقديرهم لقداسة البابا والمكتب البابوي للمشروعات، مؤكدين على أن التجربة لم تقتصر على تعليم اللغة فحسب
وتعود القصة إلى زمن الإمبراطور قسطنطين حينما ظهر القديس مرارًا لإنسان يُدعى لوكيمانوس من قرية كفر غماليال القريبة من أورشليم، وأرشده إلى موضع جسده المكرم.
وأشار قداسته إلى أن الملامح العامة لكنيسة مارجرجس القللي تشبه إلى حد كبير كنيسة الملاك بدمنهور التي تربى فيها، موضحًا أن الكنيستين تعكسان بوضوح روح الكنيسة القبطية الأرثوذكسية
القديس أغاثون ولد في مدينة تنيس لأسرة تقية عُرفت بالبرّ والصدقات، ونشأ منذ صغره ميّالاً لحياة النسك والرهبنة. في الخامسة والثلاثين من عمره نال الكهنوت
جاءت رسامة البابا متاؤس الثاني بطريركًا عام 1445م بعد نياحة البابا يوأنس الحادي عشر، إذ وقع الاختيار على أحد رهبان الدير المحرق المعروف بتقواه وبساطته
حضر الاحتفال القس موسى أقلاديوس، رئيس سنودس النيل الإنجيلي، والقس رزق الله نوح، نائب رئيس السنودس، والقس عماد بطرس، رئيس مجمع المنيا المشيخي، والقس نبيل صموئيل
شهد المجمع أكثر من مائتي أسقف من مختلف الكنائس، في عهد الإمبراطور ثاؤدسيوس الصغير، حيث اجتمعوا لمواجهة تعاليم نسطور بطريرك القسطنطينية، الذي أنكر أن العذراء
كان واسيليدس أحد كبار وزراء الروم، صاحب سلطان وهيبة، تزوجت شقيقته من الملك نوماريوس وأنجبت له وريث