ويحمل صيام الميلاد، معنى التجسد الإلهي واستقبال الله ظاهرًا في الجسد ويتكون من، طقس الصوم من بداية الصوم على أن يكون بالألحان السنوية بإضافة قسمة
نشأ مرتينوس وديعًا عابداً، محافظًا على التعاليم المسيحية، ولم يفتر عن مقاومة البدع الأريوسية التي حاولت النيل من إيمانه.
وصلى قداسة البابا تواضروس الثاني القداس الإلهي في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، وهو قداس الأحد الثاني من شهر
وبمناسبة ترقية أحد اساقفة الكنيسة بالسودان وهو نيافة الأنبا صرابامون، طلب قداسة البابا تواضروس الثاني من الحضور أن يصلوا من أجل أن يحل السلام في السودان.
وفي هذا السياق قال قداسته: نحن في هذا الصباح المبارك سعداء أن نختتم احتفالات الكنيسة القبطية الأرثوذكسية على كل
سنة 1027 ميلادية تنيح القديس العظيم الانبا زخارياس الرابع والستون من باباوات الإسكندرية ، كان من أهل الإسكندرية ، ورسم قسا بها ، وكان طاهر السيرة ، وديع الخلق
وأوضح البابا تواضروس أن قانون الإيمان النيقاوي يعتبر الصياغة الدقيقة للإيمان والعقيدة، الممتزجة برشم الصليب وتعليم الكتاب المقدس، ودعا قداسة البابا إلى تقديم المزيد من الأبحاث
تعيد الكنيسة بتذكار الملاك الجليل ميخائيل رئيس الأجناد السمائية، القائم في كل حين أمام كرسي العظمة يشفع في جنس البشر، هذا الذي رآه يشوع بن نون وهو بمجد عظيم
وأعرب الدكتور القس أندريه زكي عن سعادته البالغة بالمشاركة في هذا الاحتفال، قائلاً: الاحتفال بمرور ١٧٠٠ عام على مجمع نيقية هو تذكير عميق بجذور الإيمان الذي نحمله في قلوبنا
غيّر جهاز الأمني الداخلي الإسرائيلي (الشاباك) موقفه الرافض لعقوبة الإعدام بحق الأسرى الفلسطينيين، وأيد رئيسه تنفيذ هذه العقوبة باعتبارها رادعة، وفق ما ذكرت القناة 12 الإسرائيلية.
تنيحت القديسة البارة التقية حنة والدة السيدة العذراء القديسة مريم والدة الإله، وكانت هذه الصديقة ابنة لماثان بن لاوي
استشهدت القديسات الطاهرات، والعذارى الراهبات الخمسون وأمهن صوفية، هؤلاء القديسات كن من بلاد مختلفة، وقد جمعتهن المحبة الإلهية والسيرة النسكية، فأقمن بدير للعذارى بالرها
وشهد قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، وعدد كبير من الآباء المطارنة والأساقفة
سنة 679 م تنيح الأب العظيم القديس الأنبا إسحاق بابا الإسكندرية الحادي والأربعون، قد ولد هذا الأب في البرلس من أبوين غنيين
وفي عظة القداس قال قداسة البابا تواضروس الثاني، نشكر الله الذي أتي بنا إلى هذه الساعة المقدسة وهذا اليوم المبارك