استقبل قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية، مجموعة من شباب إيبارشية باريس وشمالي فرنسا، وذلك خلال زيارتهم إلى مصر،
لكن حينما اشتد الاضطهاد ضد المسيحيين، ظهر له ملاك الرب في رؤيا قائلًا: لماذا تجلس هنا والأكاليل مُعدَّة للشهداء
شارك في صلوات جنازة الانبا أغابيوس مطران إيبارشية ديرمواس عدد من اساقفة ومطارنة المجمع المقدس للكنيسة القبطية الأرثوذكسية
تعرض القديس لأبشع أنواع العذاب، من العصر في الهنبازين إلى الطرح في القطران المغلي والضرب بالحراب
تنيح نيافة الأنبا أغابيوس، مطران إيبارشية ديرمواس ودلجا بمحافظة المنيا، عن عمر ناهز 81 عامًا، وذلك بعد صراع مع المرض، حيث وافته المنية في إحدى المستشفيات بالقاهرة.
بعد إنهاء دراسته، التحق بكلية الزراعة بجامعة القاهرة، حيث حصل على البكالوريوس عام 1968
ومن المقرر أن يُنقل جثمان الأنبا أغابيوس إلى مطرانية ديرمواس لإقامة صلاة أخرى عليه هناك.
في مصر، أسست القديسة ديرًا بالقرب من الإسكندرية، حيث تلقت دعمًا روحياً من القديس ساويرس عبر رسائل تعزية
كشف مسؤول في البيت الأبيض أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، تجري مناقشات حول دمج الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID) ضمن وزارة الخارجية
وفي قاعة الاجتماعات، جلس المشاركون منصتين بانتباه، حيث بدأت النقاشات حول دور الخادم ككتالوج حيّ للمسيح
لكن في تلك الليلة، رأى بطرس رؤيا مروعة، حيث شاهد ميزان الحساب الأخير، وكانت خطاياه وظلمه تثقل الكفة اليسرى
وتُعرف المنشوبية، وهي كلمة قبطية (ما إنشوبي) تعني مسكن أو بيت ، بأنها قلاية خاصة بالرهبان تُبنى في المناطق
وشارك في الاحتفال عدد من الآباء الكهنة والرهبان والراهبات وأبناء الكنائس الكاثوليكية من مختلف الجنسيات
كان لنشاطه الملحوظ أثر كبير، إذ أوفده البابا بطرس الجاولي إلى الحبشة لحل النزاعات الكنسية، وخلال وجوده هناك، تنيح البابا بطرس عام 1852م.
وُلد القديس تيموثاوس في مدينة لِسْتِرَة بآسيا الصغرى لأب يوناني وأم يهودية، ونشأ في بيئة روحانية تقوية، حيث تلقى تعاليم الكتاب المقدس منذ طفولته على يد والدته أفنيكي