واجه القديس متياس اضطهادًا شديدًا بسبب كرازته، فتم القبض عليه وسجنه، لكن بحسب التقليد الكنسي، تشفع بالعذراء مريم، التي ظهرت وأخرجته من السجن
شارك في الصلوات عدد من أصحاب النيافة، وهم: الأنبا يؤانس أسقف إيبارشية أسيوط، الأنبا بيجول أسقف ورئيس دير السيدة
بدأ الاجتماع بالصلاة، ثم ألقى نيافة الأنبا تادرس كلمة روحية بعنوان مفتدين الوقت ، قبل أن يقدم القمص داود لمعي
كان فليمون وأبلانيوس يعملان لدى أريانوس، والي أنصنا، كمغنٍّ وعازف مزمار، وجمعتهما صداقة قوية
وُلِد القديس ديوسقوروس في مدينة الإسكندرية لأسرة مسيحية، لكنه ابتعد عن إيمانه وانضم إلى ديانة العرب.
ودعا رئيس الطائفة الإنجيلية إلى التأمل في هذه الرسالة الروحية العميقة، معتبرًا أن التجربة على الجبل تلهم المؤمنين
وشدد قداسة البابا تواضروس الثاني على محبة الشعب المصري للسلام، مستشهدًا بقول السيد المسيح: طُوبَى لِصَانِعِي السَّلاَمِ
وُلدت القديسة أوذوكسية في بعلبك بسوريا عام 114 م، وكانت تعيش حياة بعيدة عن الإيمان حتى التقت بالقديس جرمانس، الذي حدثها عن عقاب الخطاة ورجاء التوبة
وسام نيافة الأنبا ديمتريوس عقب صلاة الصلح الشماس شهاد فيلبس كاهنًا جديدًا للخدمة بكنيسة دير الصعود وموسى النبي في قرية دير البرشا التابعة للإيبارشية باسم القس بيشوي
شارك في الصلوات كهنة كنيسة رئيس الملائكة غبريال، وعدد من الآباء كهنة إيبارشية طهطا وجهينة ، وخورس الشمامسة، وأعداد كبيرة من الشعب.
وخلال القدس دشن نيافة الأنبا أرسانيوس عددًا من الأوانى لخدمة المذبح بكنيسة السيدة العذراء والبابا كيرلس السادس، بالإضافة لتدشين مجموعة من الأيقونات.
من جانبه، أثنى الأمين العام للجمعية البرلمانية للأرثوذكسية على جهود البابا تواضروس لدعم المسيحيين في إفريقيا والشرق الأوسط، مشيرًا إلى أهمية زيارة الوفد لمصر
وُلد الأنبا صرابامون ونشأ على التقوى، ثم التحق بالدير حيث كرّس حياته للنسك والصلاة، حتى أصبح مثالًا للزهد والورع. نظراً لفضائله الروحية، تم اختياره قمصًا للدير
تمت صلوات التدشين بحسب الترتيب الطقسي قبل بدء القداس حيث تم تدشين مذبح على اسم السيدة العذراء وقد شمل التدشين أيضًا مجموعة من أواني الخدمة، شارك نيافته صلوات التدشين
وحاضر فيه نيافة الأنبا رافائيل الأسقف العام لكنائس قطاع وسط القاهرة، وعدد من الآباء الكهنة والخدام والخادمات المتخصصين. وتم خلاله كذلك عرض لكتب المهرجان والجديد فيها هذا العام