في مثل هذا اليوم سنة 44 م استشهد القديس يعقوب الرسول بن زبدي، ويدعى يعقوب الكبير تمييزاً له عن يعقوب الصغير بن حلفى. وُلِدَ وتربى في بيت صيدا إحدى بلاد الجليل ومدينة القديسين.
ولفت قداسة البابا تواضروس الثاني إلى أن قداس يوم الإثنين شم النسيم سيشهد إضافة خميرة زيت الميرون إلى زيت
سنة 1372 للشهداء ( 1656م )، تنيَّح القديس البابا مرقس السادس البطريرك الأول بعد المائة من بطاركة الكرازة المرقسية.
وكانت إيبارشية المنصورة اختتمت في كاتدرائية السيدة العذراء ورئيس الملائكة ميخائيل بالمنصورة، دورة المقبلين على الزواج.
استشهدت القديسة ألكسندرة الملكة زوجة الملك داديانوس. وذلك إنه بينما كان هذا الملك القاسي يعذِّب الشهيد مار جرجس الروماني شاهدت الملكة
ويقام قداس يومي في جميع أيام الصيام الكبير، بعد الانقطاع عن الطعام لمدة تصل إلى نحو 15 ساعة، ولا يتم خلال أيام الصوم تناول أى أطعمة حيوانية
ويشهد «أحد التناصير»، معمودية الأطفال المسيحيين «تناصير» في الكنيسة، لينالوا سر المعمودية، أحد أسرار الكنيسة السبع
سنة 250م تنيَّح الأب القديس ألكسندروس المعترف أسقف أورشليم، كان رفيقاً للعلامة أوريجانوس في التلمذة بمدرسة الإسكندرية
سنة 861 للشهداء ( 1145م )، تنيَّح الأب القديس البابا غبريال الثاني البطريرك السبعون من بطاركة الكرازة المرقسية الشهير بابن تريك. وُلِدَ هذا القديس بمصر القديمة سنة 800 للشهداء
في مثل هذا اليوم تنيَّح الأب المجاهد الأنبا إيساك تلميذ الأب الكبير الأنبا أبُلوس. وقد زهد هذا القديس العالم منذ صباه. وترَّهب في برية شيهيت على يد الأنبا أبُلوس
سنة 141 للشهداء (425 م)، تنيَّح الأب العابد الراهب المجاهد القس زوسيما. وُلِدَ سنة 326 م. من أبوين مسيحيين قديسين من أهل فلسطين
وتنيَّح القديس الأنبا مقروفيوس ابن حاكم مدينة قاو عندما كان الأنبا ساويرس البطريرك الأنطاكي يجول الصعيد ووصل إلى قاو، كان مقروفيوس
سنة 137 للشهداء ( 421م ) تنيَّحت القديسة السائحة مريم القبطية. وُلِدَت بالإسكندرية نحو عام 61 للشهداء ( 345م ) من أبوين مسيحيين
في هذا اليوم تُعيِّد الكنيسة بتذكار استشهاد القديسين بقطر وأكاكيوس وداكيوس وإيريني العذراء ومن معهم من رجال ونساء وعذارى، هؤلاء الذين كانوا في زمان الملك قسطنطين الكبير وابنه من بعده
سنة 862 للشهداء (1146م)، تنيَّح القديس البابا ميخائيل الثاني البطريرك الحادي والسبعون من بطاركة الكرازة المرقسية. وُلِدَ هذا الأب بقرية دقادوس