لم يكن مؤتمر وحدة الصف والموقف الكردي حدثًا عابرًا في مشهد مضطرب، بل لحظة تاريخية طال انتظارها، اختزلت مسيرة عقود من التهميش والقمع، وأعلنت بدء مرحلة جديدة عنوانها: الشراكة الكاملة في رسم ملامح المستقبل
إدعاء أو إقحام النية في حرمان الأقارب الورثة الآخرين من ثروة الرجل عند توزيعه لها حال حياته، فهذا تزيد وفهم خاطئ لقواعد الشريعة، فهؤلاء الأقارب لم يصبحو ورثة بعد بل هم مجرد أقارب لهم فقط حقوق القربي والرحم وليس الميراث
فى تاريخ مصر الثقافي والسياسي مفكرون، حققوا للوطن وللبشرية رؤي علمية وأدبية وفنية وتعليمية فاستحقوا بجدارة لقب المفكر المصري والمفكر العربي، والأديب العالمي والعالم العالمي..
يرى بعض أفراد الجمهور أن إلقاء الزجاجات مجرد تعبير عن الغضب وليس فعلا عدوانيا، لأنهم يفتقرون إلى الوعي الكافي بالتبعات الأخلاقية والاجتماعية لهذا السلوك..
كانت قصة توما التلميذ خير شاهد على طبيعة النفس البشرية المترددة، الباحثة عن يقين ملموس. حين جاءه خبر القيامة، لم تفرح نفسه كما فرحت نفوس التلاميذ الآخرين، بل وقف حائراً، يطلب الدليل المادي..
هؤلاء القاطنون خارج سور العباسية دائما ما يرددون كلمة التربية قبل التعليم فيقولون التربية والتعليم.. ويرفعون شعار التربية قبل الرياضة بينما تصرفات الكثيرين منهم بعيدة عن التربية.
خرج الأهلى وكان الجميع يتوقعون هذا الخروج الحزين من بطولة كان هو رائدها ومالكها وصاحب اليد العليا فيها، ولم يكن الخروج هو الكارثة ولكن ما حدث من تغير في الإدارة هو الذي سيصبح كارثة حقيقية.
يتعين ألا نفرط في ذلك الاستثمار الأجنبي الذى يقتصر على شراء مشروعات قائمة لدينا أو أصول.. فإن المشترين لهذه المشروعات سوف يوفرون لنا دولارات لمرة واحدة، بينما سيحق لهم تحويل أرباحهم بالدولارات خارج البلاد
ماذا حدث لأخلاقنا.. وماذا يريد مثيرو الفتن بإغراق المجتمع في قضايا جدلية تلهي الناس عن واجبات الوقت، وأهمها بالقطع نصرة المستضعفين في غزة ومنع اليمين الإسرائيلي من دفع المنطقة لحافة الهاوية؟!
رأينا أن نتمم هذا الحصاد بتوجيه 30 رسالة وأمنية إلى نجوم وصناع هذه الدراما الرمضانية بعدد أيام الشهر الفضيل، بعضها يحمل ثناءا وتشجيعا وشكرا والبعض الآخر يأتي في صورة عتاب رقيق قصده التوجيه والإصلاح والبناء
يقول الجنرال حاييم بارليف: لقد أنشأنا مواقع محصنة جداً تقاوم قصف المدفعية المصرية على مسافات لعدة كيلو مترات، ومحمية بالدبابات الحصن تلو الآخر، وهناك دبابات إضافية تتدخل عند الحاجة
الإسلام لم يُعيِّن أوصياء ولا وكلاء، ولم يطلب سوى الدعوة بالحكمة والموعظة الحسنة.. الإسلام جاء بقرآن فيه صلاح الناس، وفيه خيرهم جميعا فاقْرَءُوه بقلب سليم وعقل واعٍ..
فى هذا اليوم العظيم ظهر السيد المسيح له المجد للتلاميذ الأطهار فأبتهجوا وفرحوا كما أعلن ذاته لتوما وثبت ايمانه راقه بضعفه، وغرض الكنيسة من الإحتفاء بهذا اليوم هو ضرورة الثقة بالحقائق الإيمانية ..
هذه التجربة لم تحقق المنفعة للطالب فقط، بل لأعضاء هيئة التدريس في الجامعات الحكومية الذين يطالبون بتحسين دخولهم حتى يستطيعوا مواجهة متطلباتهم البحثية الباهظة، ونفقاتهم المعيشية وأسرهم.