بوست على الفيس بوك يزعم أن الصورة للجذع الذي كان يستند إليه سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم، أثناء إلقائه الخطبة في مسجده صلى الله عليه وسلم. أثار البوست المكذوب مشاعر المواطنين
بدأت مباريات المرحلة التي يشارك فيها 8 فرق من محافظات مصر المختلفة يوم الاثنين 5 مايو الجاري، دون أن يخطر محافظ الفيوم لافتتاح الدوري، وبالتالي لم يتم الترويج لها وتقام المباريات بجمهور محدود.
الابناء بالعصب يرثون وأولادهم يرثون منهم أو علي الأقل يستمتعون بالثروة التي هبطت من ملكية الجد إليهم.. بينما أبناء الإبن الثالث لا ميراث لهم لأن ابيهم مات قبل جدهم!
قال لى أحد النواب البارزين في المجلس أن الحكومة قدمت مشروع القانون وهى تعرف أنه سوف يرفض، ولكنها أرادت تمرير زيادة كبيرة في الايجارات القديمة سوف يترتب عليها مستقبلا عمليا تحرير العلاقة الإيجارية..
تأكيد الدكتور مدبولي أن الحكومة لا تقف مع طرف ضد آخر في قانون الإيجارات القديمة.. وأن هدفنا الخروج بقانون مُتوازن بقدر الإمكان يحقق مصالح مُختلف الأطراف، لا يكفي وحده لإزالة ما تجمع من خوف في الشارع
منذ مجئ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، بات العالم كله متأكدأ من أنه لا يمكن التأكد مما سيقوله أو سيفعله ترامب، فهو يقول ولا يفعل، ويقول ويتراجع، وإذا فعل.. لا يكمل فعلته.
مشهد رأيته بقلب الأم لجنازة طالبة كلية العلوم، ولن أتحدث في تفاصيل الحادث ولكن توقف عقلي عند بعض التفاصيل.. أولها ذلك الهتاف الذي ردده طلبة الجامعة في مظاهراتهم النبيلة مطالبين بحق زميلتهم
أرادت قوى كثيرة أن تأخذ بخطام نقابتنا عنوة، فقالت الجمعية العمومية قولها الفصل: «دعوها فإنها مأمورة»، نعم، نقابة الرأي مأمورة بأوامر إرادة جمعيتها العمومية، ولم تُخطف يومًا، ولم يقوَ أحد يومًا على لجم خطامها.
حضرت احتفال مصر بعيد العمال السبت الماضى في إحدى قلاع الصناعة المصرية في السويس، وما أدراك ما السويس، خاضت في الماضى القريب نضالا ضد عدو جرب أن يدخل إحدى المدن المصرية فلاقى ما لاقى
نحن نتكلم كثيرًا لأننا نخاف أن لا يُفهَمنا أحد. نخاف أن تُشوّه صورتنا، أن نُظلَم، أن نُساء فَهمنا. فنظل نكرر، ونوضح، ونرفع صوتنا.. ثم نتعب، ونبكي، ونتساءل: لماذا لم يفهمني أحد؟
خمسون عاما ومنذ الافراج عنهم ومنحهم إشارة البدء في تشويه ثورة أبناء الجيش العظيم في يوليو المجيد والقطاع العام بالنسبة لهم رجس من عمل الشيطان.. يصفونه بالفاشل والفاسد انتقاما من مؤسسه..
إثارة فزع قطاع ليس بالقليل من المواطنين يكشف إختفاء السياسة في إدارة بعض الملفات المهمة، وتراجع الحس السياسي في التعامل مع المواطنين أو قطاع منهم..
في رأيي أن الكلام وحده لا يصلح مقياسًا لعظمة الشخصية ما لم تسنده أفعال وسلوكيات تترجم هذا الكلام إلى واقع محمود.. الكلام ظاهر.. والفعل باطن.. وهذا ما قاله رسولنا الكريم بأن الإيمان ما وقر في القلب وصدقه العمل