رحب المطران بالوفد ناقلًا رسالة تقدير ومحبة إلى غبطة البطريرك بورفيريوس، بطريرك الكنيسة الأرثوذكسية في صربيا، مثمنًا مواقفه الثابتة في القضايا الإنسانية والكنسية..
استقبل المطران عطا الله حنا، رئيس أساقفة سبسطية للروم الأرثوذكس، اليوم وفداً من الحقوقيين الأمريكيين المناصرين للقضية الفلسطينية،
تأتي هذه الذكرى لتسلط الضوء على حياة السيدة العذراء المليئة بالتكريس والطاعة، ودورها الفريد في تحقيق خطة الله لخلاص العالم.
ومن المقرر أن يتضمن برنامج الاحتفال، صلاة افتتاحية، ومجموعة من الترانيم وفقرة للقراءة الكتابية، وكلمة راعي كنيسة
وبعد فترة لبس إسكيم الرهبنة فازداد في النعمة والجهاد الروحي، وكان مثابرًا على النسك والصلوات، ثم مضى إلى البرية
تناول المؤتمر موضوع الخلق من منظورين: روحي وعلمي، مما أتاح للشباب المشاركين فرصة فريدة لتعميق إيمانهم من خلال نهج متكامل
سنة 405 للشهداء ( 689م ) تنيَّح البابا القديس يوأنس الثالث البطريرك الأربعون من بطاركة الكرازة المرقسية.
وخلال القداس، قام نيافة الأنبا أغناطيوس بتدشين مجموعة جديدة من أواني خدمة المذبح، لتكون جاهزة للاستخدام في الطقوس الكنسية.
خلال اللقاء الذي عُقد في كنيسة القيامة، رحب المطران عطا الله بالوفد وهنأهم بمناسبة قرب الأعياد الميلادية
كما أدلى خمسة من أعضاء المجمع المقدس للكنيسة القبطية الأرثوذكسية المصرية بأصواتهم، بناءً على بروتوكول التعاون بين الكنيستين.
وقد حزن على ما جرى للقديس ديوسقوروس عندما تنيَّح أناطوليوس بطريرك القسطنطينية، اختاروا هذا الأب بطريركاً خلفاً له
بموجب هذا الاتفاق، تحتفظ الكنيستان بعلاقة روحية وتاريخية وثيقة، تقتضي مشاركة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية
شارك في اللقاء نيافة الأنبا بيجول، أسقف ورئيس دير المحرق ومدير الكلية الإكليريكية بالدير، ونيافة الأنبا ثاوفيلوس، أسقف منفلوط ورئيس دير الأمير تادرس الشطبي
واختتم المطران تصريحه بالتأكيد على أن أي قوة غاشمة لن تتمكن من تصفية القضية الفلسطينية مهما تكاثفت المؤامرات
كما استأصل ايضا بدعة سبيليوس الصعيدي الذي كان يعلم بان الاب والابن والروح القدس أقوم واحد ، ولما كفر دقلديانوس اعلموه بان صرابامون الأسقف قد عطل عبادة الأوثان