لظرف واجب سافر إلي الإسكندرية.. السفر بشكل طارئ.. وبعد أن إطمئن إلي ما سافر إليه سبقته خطواته من الجوع بعد أن نسي نفسه إلي محل الاسماك الشهير بالمنشية، داعيا صديقه إلي عزومة سمك
حتى الآن لا يوجد ما يشير إلى أن ترامب سوف يتراجع عن تنفيذ تهديداته باستخدام سلاح الرسوم الجمركية ضد عدد من الدول.. بل لعل المرجح هو أن يتمادى في ذلك، خاصة بعد أن ترد تلك الدول باستخدام ذات السلاح الاقتصادى
الحديث عن الموسيقى العربية لا يمكن أن يتم دون ذكر اسم أم كلثوم، سيدة الغناء العربي وأيقونة الطرب التي تجاوزت حدود الزمان والمكان. بصوتها العذب وأدائها الفريد، استطاعت أن تحفر اسمها في وجدان الشعوب العربية
هو سياسي محنك، وبارع في تخصصه كدكتور مهندس، نال تعليمه في بريطانيا وتخرج من جامعة ليدز، وهو رئيس قريب من شعبه، وله رصيد محترم نظرا لنظافة يده والتزامه بعدله مع كل طبقات شعبه..
عرفت الدكتور سامى عبد العزيز كأحد تلامذته في كلية الإعلام بجامعة القاهرة وتعلمت منه دروسا كثيرة، كان كصائد اللؤلؤ، يعرف قدر الأفكار التى تصادفه في الشوارع وعلى وجوه الناس، كان مبدعا في مجاله..
ليس هناك غراب فوق قانون الغربان، فإذا اغتصب الغراب طعام الفراخ الصغار حكم عليه بنتف ريشه كاملا ليصبح عاجزا عن الطيران، وإذا قام بهدم عش فعليه أن يبني عشا لصاحبه..
إنطلق أشرف الشرقاوي يعيد هندسة وزارته ربما لأول مرة منذ تأسست، ويوم بعد يوم خفتت الحملة وتراجعت وأصاب اصحابها الخرس.. ليس بفعل الأمر الواقع إنما لأداء الشرقاوي نفسه الذي أوقف خسائر شركات عديدة..
الرفض المصري صارم وهذا الرفض يجد دعما عربيا وتفهما أوروبيا، بل وتفهما من قطاع من الأمريكيين أنفسهم الذين تراجعوا عن دعم هذا المشروع الاسرائيلي عندما انتفضت مصر لفضحه مبكرا ورفضه بقوة..
العطاء لا يأتي إلا من نفس كريمة، فاطلبوا الخير من بطون شبعت ثم جاعت فإن الخير فيها أصيل، ولا تطلبوها من بطون جاعت ثم شبعت فإن الخير فيها دخيل..
حدث تراجع بشكلٍ رهيب في مضمون ما يطرح في معظم الأفلام! وطغى اللون الكوميدي Farce على السينما، والذي لا يحمل مضمونًا عميقًا، فضلًا عن الضعف الواضح فنيًا في غالبية هذه الأفلام
الرئيس الأمريكي الجديد العائد لسدة الحكم، يحمل مشروع متكامل لإجراء ترتيبات داخلية وخارجية، برؤية لا تحكمها سوي ما يراه محقق لمصالحه الخاصة ومصالح من انتخبوه ومن يدين لهم بالجلوس من جديد على مقعد الرئيس
ورغم هزيمة العدو الصهيوني وداعمه الأمريكي ميدانيا، إلا أنه لا يريد الاعتراف بالهزيمة، بل يحاول أن يحصل من خلال الضغط السياسي ما لم يتمكن من تحقيقه ميدانيا، وبالطبع هذا عبث كبير
مصر هي البلد الوحيد الذي يواجه قوى الشر وتهديده والتي آخرها تصريح ترامب المعتوه بتفريغ القضية الفلسطينة وذلك بتهجير الفلسطنيين من أرضهم إلى مصر، سواء بالعروض والإغراءات أو فرض النفوذ
شهدت فترة كان فيها الإعلام المصري سباقا في المنطقة، سواء بحفلات ليالي التليفزيون أو برامج نادي السينما وتاكسي السهرة، والعديد من البرامج التليفزيونية التي كانت الأسر المصرية تلتف حولها..