خير الناس أنفعهم للناس.. وما كثرت المشاكل وقلّت البركة في الوقت والمال والولد إلا لانشغال كل فرد بنفسه وتكالبنا على الدنيا دون اكتراث بأوجاع الفقراء ومتاعب المحتاجين.. وما أكثرهم اليوم!
توفرت للبنك المركزي حتى اليوم أكثر من أربعين مليار دولار، ويعجب الناس أن الاعلانات المستمرة من جانب وزراء سوف يرحلون أو يبقون مع الحكومة الجديدة عن خفض الأسعار هي محض وهم ولا علاقة لها بالحقيقة..
في قرية هادئة على ضفاف النيل، بمحافظة بني سويف، عاش الطفل إسلام طفولة بريئةً، يملأ ضحكُه شوارعها وبيوتها، لكن سرعان ما انتهت تلك البراءة، عندما عُثر على جثته، وبه جرح قطعي في الرقبة..
شقيقتي طبيبة شاء القدر أن تتعرض لمرض قاس لم يحتمله زوجها الذي لم يصمد معها ولا مع مشوار علاجها طويلاً وطلقها وإختفي بأولادها.. بينما كانت حالتها تسوء يوم بعد آخر بمرض مناعي تسبب في إصابتها بنسبة عجز تعدت 60%
معظم المحللين في تركيا يقولون أن الناخبين منحوا الحكم مهلة لإصلاح الأوضاع الاقتصادية والمعيشية حينما صوتوا له في الانتخابات السابقة، وعندما لم يفعل قرروا معاقبته في الانتخابات المحلية التى جرت منذ أيام
وبدلاً من أن يكون شهر رمضان فرصة حقيقية للتقرب إلى الله بالطاعات والعبادات وأعمال الخير وإخراج الصدقات للفقراء فقد جعله البعض مناسبة لإطلاق مدفع الإعلانات التي تستجدى أهل الخيرات للتبرع..
أفراد الكيان الصهيوني فهم مجرد مستقدمين من شتى أنحاء العالم لا صلة حقيقية بينهم وبين أرض ضاربه في عمق التاريخ، وليست مجرد بقعة جغرافية على خريطة لا أصحاب لها..
إنها اعترافات إمرأة، لا تقلل سطورها من أهمية الأمهات بحياتنا فهم الأساس، لكنها تطالب باحترام كل رجل سواء كان أبا أو زوجا؛ يعطي أفضل ما يملك لإسعاد من حوله!
هذه هى المرة الأولى التى نسمع فيها أن الظروف المناخية تلائم أو لا تلائم طائرات معينة.. وإذا كان ذلك اكتشافا جديدا فكان الأولى أن تتخلص مصر للطيران من كل الطائرات من هذه الماركة وليس هذا العدد فقط..
عندما كانت النيل بدراوي وفي بدايات عملها شهد لها الجميع بأدائها الناجح ثم مع مرور الأيام حدث لها ما يحدث لكل المشروعات الناجحة.. تأخرت وتقهقرت وأصبحت في عداد المرحومين موتا وترجعا وخيبة..
نريد حكومة تضع نفسها في خدمة الناس، ويعلم كل فرد فيها أنه ابن لهذا الشعب؛ وظيفته هي خدمته والتفاني لإرضائه.. لا وصيًا عليه ولا يمن عليه بما يقدمه من خدمات ودعم؛ فتلك حقوق لا منة لأحد فيها ولا فضل له..
كان، ركن الحج الأعظم، يوم عرفة في شهر يونيو على ما أذكر، وكانت درجة الحرارة تجاوز الخمسين درجة مئوية، فى الشمس وفى الضل وفي التكييف وفى كل حته، ونسبة الرطوبة كانت متجاوزة 100%!
الإنتاج الضخم والنجوم الكبار لا يصنعون بالضرورة عملًا جيدًا، ما لم تكن هناك فكرة جيدة ومبتكرة وراءها فريق متناغم متجانس، وأنه بأقل الإمكانات المتاحة والفنانين المجيدين يمكن تقديم عمل استثنائي..