الظاهرة يجب أن تواجه حتي تنتهي فهي وان كانت مهمة المحليات من الدرجة الاولي لكن حجم المخالفات يكون كبيرا بما تعجز معه اجهزة الإدارة المحلية من التعامل وتحرير المخالفات..
بالطبع مناقشة أسباب سقوط بوريس جونسون متاحة ومباحة للجميع.. لكن من المستحيل تجاهل الحرب الاوكرانية ولا غض الطرف عنها لأنها أصلا وراء أزمات الطاقة والحبوب في العالم وفي القلب منها أوروبا
شعر اللص أن عمرو العراقي رآه وهو يسرق.. هرب مسرعا من الفرع.. جري عمرو العراقي خلفه وطارده في الشوارع المحيطة حتى سقط مغشيا عليه في نوبة سكر عنيفة.. نقلوه للمستشفي وهناك فارق الحياة!!
المثير أن يعلن فريد الديب عن قبوله الترافع عن المتهم وهو خارج البلاد وتحديدا في اليونان ويؤكد أن من فوضونه بالأمر لا علاقة لهم بأسرة المتهم!
منهم من يجمع أموالا بغير حق وبغير صفة وبالمخالفة للقانون الذي يجرم ذلك، ومنهم من يجمع أموالا لتغيير مسارات قضايا مطروحة علي القضاء.. وبغير تفويض من أحد.. وبغير ما يتفق مع القانون أصلا!
بالطبع لا ندعم فكرة الحرق والتدمير.. حيث إنها في الأول والأخير ممتلكات شعب ليبيا الشقيق وستبني من جديد علي نفقته إن لم يكن اليوم فغدا.. ولذلك الاحتجاج السلمي هو الحل.. العصيان المدني الشامل هو الحل..
الأسئلة كثيرة جدا.. أولها من هو المجهول الذي راسل أسرة نيرة أشرف؟! وما شأنه بالقضية؟! ومن أين جاء بالأموال والمبلغ المعروض الكبير؟!
الصين أعلنت عن مشروعها في طريق الحرير مع مشاريع تنموية لأكثر من مائة دولة وروسيا قوة عسكرية هائلة خرجت خارج حدودها لتنتصر لرؤيتها وها هو الغرب غير القادر علي منع أو وقف الصين وروسيا..
أثناء تصوير مسلسل سيف الله خالد بن الوليد، شعر حمدي الوزير بآلام حادة في الصدر مع ضيق في التنفس لتعلن الأعراض عن أزمة قلبية حادة.. المخرج رؤوف عبد العزيز يسارع بنقله إلي المستشفي..
إحتضن عبد الحميد شتا صفحة النيل.. وإختفى في دوامات مياهه الطاهرة.. وإرتضى أن يختصر الطريق للآخرة فربما.. بل من المؤكد سيجد العدل هناك! كان ذلك في ٢٠٠٣
المجلس الأعلي للآثارلا يعترف أساسٱ بأزمات اقتصادية ولا ضغوط علي المصريين لا ينبغي معها استفزازهم في ظرف هم أصلا غير قادرين علي زيارة المتاحف والأماكن الأثرية فيقرر زيادة رسومه..
نعرف أدوات المحامين وفنونهم في المرافعات وكيف يصل الأمر إلي حد الحيل القانونية التي بعضها مقبول وبعضها غير ذلك.. لكن ماذا لو تطلبت حيل المحامين لتخليص موكلهم من حبل المشنقة اختلاق قصص تمس السمعة؟!
كثر الحديث عن حجم الأموال الروسية المجمدة بغير التوصل إلي رقم حقيقي تم تجميده إذ تتفاوت الأرقام من ١٣٥ مليار دولارا إلي ٥٠٠ مليارا إلي ٦٢٣ مليارا من الدولارات!
يلجأ البعض لمكاسب عرضية بالتجارة بالحادث.. أو بتحقيق أي استفادة حتي لو كانت لفت الانظار اليه.. وهو في سبيل ذلك يستبيح مشاعر اسرتها التي تنخلع وهي تري مشاهد الغدر بإبنتها..
ظهرت سينما السنج والمطاوي والخيانة وزنا المحارم والمخدرات والمؤسف أن عولجت كل الظواهر السابقة باعتبارها من نسيج المجتمع وليست خروجا عليه..