الآخر في حياتنا يكون بمثابة السند والداعم في الأوقات الصعبة والمحن. الكتاب المقدس يُبرز أهمية وجود شخص آخر يشاركنا الحياة ويساندنا في الظروف الصعبة..
القيمة الحقيقية للإنسان ليست في مظهره الخارجي أو ممتلكاته المادية، بل في الروح التي وضعها الله داخله، وفي الأدوار العظيمة التي وضعها له في خطته الأزلية..
الفرح الحقيقي ينبع من علاقتنا مع الله، فهو يعطي قلوبنا سلامًا وفرحًا يفوقان كل عقل. عندما نقترب من الله، نختبر فرحًا لا يمكن للعالم أن يمنحه..
عندما نجد أنفسنا في وسط الأزمات والتحديات، قد نشعر بالوحدة والعزلة. الناس من حولنا قد لا يفهمون معاناتنا، وقد لا يكونون قادرين على مساعدتنا. ولكن لا ينبغي لنا أن نرتبك أو نقلق، لأن الله معنا في كل وقت
يوسف تعرض للكثير من التجارب والمحن، من بيع إخوته له كعبد، إلى سجنه ظلمًا في مصر، ولكن من خلال هذه التجارب، شكل الله شخصيته وأعده ليصبح واحدًا من أعظم القادة في تاريخ العهد القديم.
من أروع وعود الله لأبنائه هو وعده بالبقاء معهم دائمًا، في السراء والضراء. في سفر يشوع، يعِد الله قائلاً: كَمَا كُنْتُ مَعَ مُوسَى أَكُونُ مَعَكَ. لاَ أُهْمِلُكَ وَلاَ أَتْرُكُكَ (يشوع 1: 5)
الحياة مع الرب تمنح المؤمن بركات لا تُعد ولا تُحصى. كشجرة مغروسة عند مجاري المياه، يثمر المؤمن في كل عمل يقوم به. النجاح الحقيقي يأتي من الله عندما نحيا معه بصدق وإخلاص..
يعلمنا المزمور الأول دروساً ثمينة عن كيفية العيش بحسب مشيئة الرب وتجنب مغريات العالم. دعونا نستعرض هذا المزمور بعمق، ونتأمل في أربعة محاور هامة تُشكل أساس حياة المؤمن الحقيقي..
بدأ رافائيل ينظم وقته بشكل أفضل، ويستعين بالأساتذة وزملائه لفهم المواد الصعبة. كان يقضي ساعات طويلة في المكتبة، يدرس ويبحث ويُثابر. تدريجيًا، بدأت درجاته تتحسن، وبدأ يشعر بأن حلمه يمكن أن يتحقق..
قرر رأفت أن يستثمر ميراثه في مشروع عقاري بدلاً من الزراعة التقليدية التي عرفها أهله وأجداده. رأى في بناء العقارات فرصة لتحقيق الربح السريع، وفي ظل هذه الأحلام الوردية، بدأ ببناء مجموعة من المنازل الحديثة
فقد توماس والده عندما كان صغيرًا، وكان لهذا الحادث تأثير كبير عليه وعلى عائلته. بدأت والدته في العمل لإعالة الأسرة، مما جعل توماس يشعر بالمسؤولية الكبيرة في سن مبكرة..
آبرام عاش حياة مليئة بالنجاحات والإنجازات الدنيوية. كان يملك كل ما يتمناه الإنسان من مال وجاه. كل من حوله كان يحسده على حياته المترفة، ولكنه، في غمرة انشغاله بجمع الثروات، نسى آبرام جوهر الحياة الروحي
قال الأنبا موسى القوي في رحلة الجهاد: أفضل لنا أن نموت في الجهاد، من أن نحيا في السقوط ، وهي مقولة تحمل في طياتها حكمة عظيمة يجب أن نتأمل فيها بجدية ومبدأ إذ قررنا أن نحيا به نكون إخترنا الحياة مع الله
كان هناك رجل يدعى إيليا، كان إيليا يعيش في قرية صغيرة ويعرفه الجميع بأنه رجل طيب القلب ومحب للخير، لكن لم يعرف أحد قصته الحقيقية أو لماذا ترك بلدته الأصلية وصار يعيش بينهم بعيدًا عن أهله أو قريته.
تضمن اللقاء كرنفال مكون من عدة غرف وهي غرفة عن سر التجسد ، وغرفة أخرى عن الثالوث ، وثالثة عن استحالة تحريف الكتاب المقدس ، كما اشتمل اللقاء أيضًا