الحياة مع الرب تمنح المؤمن بركات لا تُعد ولا تُحصى. كشجرة مغروسة عند مجاري المياه، يثمر المؤمن في كل عمل يقوم به. النجاح الحقيقي يأتي من الله عندما نحيا معه بصدق وإخلاص..
يعلمنا المزمور الأول دروساً ثمينة عن كيفية العيش بحسب مشيئة الرب وتجنب مغريات العالم. دعونا نستعرض هذا المزمور بعمق، ونتأمل في أربعة محاور هامة تُشكل أساس حياة المؤمن الحقيقي..
بدأ رافائيل ينظم وقته بشكل أفضل، ويستعين بالأساتذة وزملائه لفهم المواد الصعبة. كان يقضي ساعات طويلة في المكتبة، يدرس ويبحث ويُثابر. تدريجيًا، بدأت درجاته تتحسن، وبدأ يشعر بأن حلمه يمكن أن يتحقق..
قرر رأفت أن يستثمر ميراثه في مشروع عقاري بدلاً من الزراعة التقليدية التي عرفها أهله وأجداده. رأى في بناء العقارات فرصة لتحقيق الربح السريع، وفي ظل هذه الأحلام الوردية، بدأ ببناء مجموعة من المنازل الحديثة
فقد توماس والده عندما كان صغيرًا، وكان لهذا الحادث تأثير كبير عليه وعلى عائلته. بدأت والدته في العمل لإعالة الأسرة، مما جعل توماس يشعر بالمسؤولية الكبيرة في سن مبكرة..
آبرام عاش حياة مليئة بالنجاحات والإنجازات الدنيوية. كان يملك كل ما يتمناه الإنسان من مال وجاه. كل من حوله كان يحسده على حياته المترفة، ولكنه، في غمرة انشغاله بجمع الثروات، نسى آبرام جوهر الحياة الروحي
قال الأنبا موسى القوي في رحلة الجهاد: أفضل لنا أن نموت في الجهاد، من أن نحيا في السقوط ، وهي مقولة تحمل في طياتها حكمة عظيمة يجب أن نتأمل فيها بجدية ومبدأ إذ قررنا أن نحيا به نكون إخترنا الحياة مع الله
كان هناك رجل يدعى إيليا، كان إيليا يعيش في قرية صغيرة ويعرفه الجميع بأنه رجل طيب القلب ومحب للخير، لكن لم يعرف أحد قصته الحقيقية أو لماذا ترك بلدته الأصلية وصار يعيش بينهم بعيدًا عن أهله أو قريته.
تضمن اللقاء كرنفال مكون من عدة غرف وهي غرفة عن سر التجسد ، وغرفة أخرى عن الثالوث ، وثالثة عن استحالة تحريف الكتاب المقدس ، كما اشتمل اللقاء أيضًا
على جانبي الطريق، كانت هناك حركة دؤوبة للباعة الجائلين، يعرضون بضائعهم المتنوعة على المارة. كانت هذه الساحة مشهداً مألوفاً في حياة الناس، حيث يختلط فيها صخب البيع والشراء بروائح المأكولات الطازجة..
تضمنت الاحتفالية فقرات عدة من بينها مجموعة من الترانيم لفريق كورال قلب داود وفيلم تسجيلي عن مركز إيمي للتعليم المستمر وكلمة للأب القمص
وبخصوص الإدانة، أوصى الأنبا موسى أنه على الإنسان ألا يدين أخاه بأي حال لينفذ الإنسان وصية السيد المسيح عندما علمنا في إنجيل معلمنا متى قائلاً: لاَ تَدِينُوا لِكَيْ لاَ تُدَانُواظ (متى 7: 1)
ندما ندرك عظمة حب الله لنا، نفهم أن هذا الحب ليس مجرد واجب من الناحية الروحية، بل هو استجابة طبيعية لعطاء الله اللامتناهي. وعندما نقول أن نحب الله من كل قلبنا يعني أن نكرس له كل أفكارنا ومشاعرنا وقراراتنا
أطلقت كلمة العنصرة على صوم الآباء الرسل الأطهار القديسين، وسمى بصوم العنصرة حتى أن اجتمع المجمع المسكونى الأول بنيقية سنة 325 م وكتب المجمع المقدس المرسوم بتغير المسمى من صوم العنصرة إلى صوم الآباء الرسل
حين تجتاح العالم العواصف وتشتد الرياح، يظهر النور بأبهى صوره، ولكنه ليس نورًا عاديًا نعتاد عليه، لكنه يكون نور الأمل والإيمان، الذي يشرق من قلب المؤمن..