الرب ينظر إلى ما وراء العطايا المادية. إنه فاحص القلوب، ولا يهمه الكم بقدر ما يهمه الكيف، فالإخلاص في العطاء والتضحية هو ما يقدره الرب، وهو ما ينتظره مننا حتى نفوز بمحبة قلبه الفياضة..
أنبأ الكتاب المقدس بعهديه عن صعود السيد المسيح جسدياً إلى السماء في اليوم الأربعين لقيامته من بين الأموات. وقولنا عن الصعود أنه تحقيقاً للنبوءات لا نقصد به نبوءات العهد القديم فقط، بل أيضاً نبوءات العهد الجديد .
ما يميز أبينا يوسف البار في رحلة حياته عندما نتأمل فيها جيدًا هو عدم الاستسلام في كل مواقف حياته، فقد واجه كل تلك التحديات بشجاعة وعزم، مُظهراً حبًا وعطاءً لمن حوله، رغم كل ما تعرض له من ألم ومعاناة..
الطاعة لكلام الله والعمل بوصاياه هي الدليل الحقيقي على محبتنا له، فلا يكفي أن نترنم بأجمل الترانيم أو نصوم ونصلي ونتاول من أسراره السمائية، إن لم تكن قلوبنا ممتلئة بحبه وأفعالنا نابعة من هذا الحب الصادق
ولد الانبا ابرام في جالاد التابعة لإيبارشية ديروط عام 1829، واسمه المدني بولس غبريال، وقد حفظ المزامير ودرس الكتاب المقدس منذ طفولته
حسب ما نزرعه في علاقتنا مع الناس، هو أيضاً ما نحصده، وأن مثلما زرعنا الحب، بالتأكيد حتى وأن لم نحصد نفس الكم من الحب، فعلى الأقل سنجني الاحترام والقبول الكافي حتى نشعر أننا لم نخسر الكثير..
تحدث قداسة البابا تواضروس الثاني عن الكنيسة القبطية الأرثوذكسية وملخص لتاريخها وعلاقاتها وانتشارها الواسع في دول العالم، من بينها الفلبين وإندونيسيا
ولد الانبا ابرام في جالاد التابعة لإيبارشية ديروط عام 1829، واسمه المدني بولس غبريال، وقد حفظ المزامير ودرس الكتاب المقدس منذ طفولته، ودخل دير السيدة العذراء المحرق ، ورسم راهبا باسم بولس المحرقي
أتى السيد المسيح ليبارك بلادنا الحبيبة والتي خص شعبها بالبركة، حيث يقول الكتاب عن شعب مصر: مبارك شعبي مصر ، ليوضح لنا مكانة شعبنا على قلب الله على مر العصور والأجيال..
تقيم مطرانية الأقباط الأرثوذكس بمحافظة الفيوم، احتفالا بمناسبة عيد نياحة القديس الأنبا أبرآم لعام 2024
المشاكل اللي بتيجي في طريقنا دي مش بتبقى عشان تكسرنا، لأ، دي بتبقى عشان تقوينا وتطلع مننا نسخة تكون الأحسن والأفضل لينا ولحياتنا من خلال قوة ربنا اللي بتتشكل فينا وقتها وبتغير فينا حاجات كتير..
كانت الأرقام 122 للنجدة و123 للإسعاف و180 للمطافي والأرقام دي كانت معروفة لكل الناس، لكن لما كبرت لقيت أن فيه نجدة من نوع تاني على رقم 29: 13، وبالتحديد في سفر إرميا في الكتاب المقدس..
الرد القوي هو أنك ترد بنفس القوة وبنفس الطريقة من غير ما تفكر في المردود هيكون سلبي ولا إيجابي، هيكون يليق بيك كإنسان ربنا ساكن فيه؟ ولا هيكون رد طالع من قلب مبيعرفش يتواضع؟
خليك دايمًا فاكر ربنا ومتوكل عليه، زي ما الكتاب بيقول: «ذُو الرَّأْيِ الْمُمَكَّنِ تَحْفَظُهُ سَالِمًا سَالِمًا، لأَنَّهُ عَلَيْكَ مُتَوَكِّلٌ» (إش 26: 3)، هتعيش حياتك وأنت مش خايف.
وقت ما الحيرة تبقى مسيطرة علينا، ممكن يرن جوة قلوبنا صوت ونفتكر كلام ربنا اللي بيقولنا: أُعَلِّمُكَ وَأُرْشِدُكَ الطَّرِيقَ الَّتِي تَسْلُكُهَا. أَنْصَحُكَ. عَيْنِي عَلَيْكَ (مز 32 : 8)