زعيم حركة طالبان الذي يندر ظهوره في أماكن عامة، أم صلاة عيد الفطر بمشاركة آلاف المصلين في قندهار معقله في جنوب أفغانستان
قال الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب: “إن الجيش الأميركي ترك لطالبان أسلحة الأفضل في العالم بقيمة تزيد على 85 مليار دولار، ولا سيما 73 طائرة ومروحية تركت في المطارات”..
تبين أن حكومة طالبان مستقرة نسبياً، واتخذ الاقتصاد طريق التنمية البطيئة، ولم تحدث حرب أهلية، ربما لأن سكان أفغانستان سئموا الحل القوي للصراعات، والاحتلال الأجنبي
قالت وزارة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في حكومة طالبان بأفغانستان إنها ستستخدم قوات الأمن لمنع النساء من زيارة متنزه وطني بولاية باميان وسط البلاد.
في يونيو ، تم اعتقال قابلة واستجوابها لمدة خمس ساعات من جانب جهاز استخبارات طالبان، الذي هددها بالقتل إذا واصلت عملها مع منظمة غير حكومية. وقال التقرير إنها استقالت بعد يومين نتيجة لذلك.
وقال متحدث باسم حركة طالبان الأفغانية، اليوم السبت، إن 2 قتلا وأصيب آخرون بعد تبادل إطلاق النار بين حرس الحدود الإيراني ومقاتلي طالبان بالقرب من نقطة حدودية بين إيران وأفغانستان.
في تصريحات أثارت سخط شخصيات داخل الحركة، اعتبر وزير التعليم العالي بحكومة طالبان في أفغانستان ندا محمد نديم أنه يجب قتل كل من يخالف الحكومة
ولم تقدم المصادر تفاصيل عن كيفية وقوع الحادث، فيما لم تتحدث حكومة طالبان المحلية في إقليم هلمند عن هذا الحادث.
وقال متحدث باسم شرطة حكومة طالبان في إقليم ننكرهار بشرق أفغانستان لوكالة رويترز: الحدود مغلقة وسننشر التفاصيل في وقت لاحق.
وتواجه البلاد أزمة اقتصادية من أسبابها العقوبات التي تضر بقطاعها المصرفي وخفض تمويل برامج التنمية.
قال عدد من المسؤولين في طالبان إنه لم يكن هناك عدد كاف من المدرسين أو المال، وإنه سيعاد فتح المدارس بمجرد تطوير منهج إسلامي.
يأتي الإفراج عنهما في اليوم الذي حظرت حكومة طالبان على النساء في أفغانستان ارتياد الجامعات ما استدعى إدانة من الولايات المتحدة التي حذّرت من أن تلك الخطوة سترتب على الحركة المتشددة تكاليف
وكانت مجموعة من المتشددين من حركة طالبان الباكستانية سيطرت على مركز للشرطة في منطقة بانو الشمالية الغربية النائية يوم الأحد.
وبحسب وكالة أنباء آماج نيوز الأفغانية (مستقلة) فإن أربعة جنود باكستانيين أصيبوا في الهجوم الذي وقع بمنطقة تل بريج شمال وزيرستان؛ على الحدود مع أفغانستان.
قال مجاهد إن المشتبه به مواطن أجنبي وأن الهجوم تم تدبيره بالاشتراك بين داعش والمتمردين، في إشارة على ما يبدو إلى الجماعات المناهضة لطالبان في أفغانستان.