في الفن مثلًا على مدار تاريخه الحافل في مصر، نجد أعدادا محدودة جدًا من الفنانين الحقيقين هم الذين نجحوا في إيجاد مكانة متميزة وخاصة محفورة في وجدان الجمهور، بما قدموه من أعمال ناجحة وهادفة..
إن حب النبي صلى الله عليه وسلم يترسخ في القلب من خلال كثرة القراءة في سيرته العطرة مرارا وتكرارا، وكثرة الصلاة والسلام عليه وتخصيص ورد يومي للصلاة عليه، وصحبه المحبين له..
كانت السنوات من 2011 إلي 2016 -كما يسمونها في مصلحة الضرائب- هي سنوات النشاط له.. بكثافة ملفتة.. حتي لا تعرف من الذي يبحث عن من.. وسائل الإعلام والصحفيين والمعدين أم هو..
الحوار الوطنى أفسح مجالا واسعا لنقاش مباشر بين الحكومة وكبار رجال الأعمال.. ولكن أرجو أن يجتمع رئيس الحكومة ولو لمرة واحدة مع صغار ومتوسطى رجال الأعمال ليستمع منهم لشكاويهم وهمومهم..
ضعف ثقافة الإعلامي ونفاقه وتلونه جعل الناس لا تصدقه، كما تراجعت الاحترافية والجاذبية وإختفى السبق الإعلامي في ظل شيوع الصوت الواحد والأفكار والموضوعات المتشابهة..
الحكومة تستعد لطرح أسهم عشرة من الشركات الحكومية الناجحة، والمحققة لعوائد إقتصادية وأرباح كبيرة أمام المستثمرين فى بورصة الأوراق المالية خلال عام 2025 الذى نستقبله بعد بضع أيام.
آمنا بفضل من الله عز وجل بوجوده سبحانه وتعالى ووحدانيته، ولم نراه سبحانه وتعالى، ولكننا شاهدنا الآيات الدامغة القاطعة التي تشير إلى طلاقة قدرته وعظيم إبداعه ووحدانيته وتفرده بالخلق والإيجاد..
هناك دراسة أجرتها جامعة تكساس في الولايات المتحدة الأمريكية.. والتي قالت فيها: إن أكبر خطر يواجه العالم هو الأخبار الخاطئة، والتي يتداولها الناس باستمرار، وينشرونها بدون تفكير..
لم يكتف الله بدعوة الإنسان في الاقتراب إليه، بل قدم له كل ما يفيده ويبنيه في كافة جوانب حياته. ويبقى الدور على الإنسان في إنه يقبل الدعوة الإلهية، ويقترب إلى الله أو يرفض تلك الدعوة ويظل بعيداً في حياة كلها متاعب
مصر طهرت أرضها وانتصرت، فكيف تذهب لتجلس مع من أرادوا إسقاطنا أمس؟! ثم ما الدافع؟! هل إستقرت سوريا؟! هل هناك خطوات لمنح الشعب السوري حقه في دولة مواطنة دون طائفية يستطيع الجميع فيها التعبير عن رأيه؟!
صحيح أن أعباء الديون الخارجية سوف تنخفض بشكل ملحوظ العام المقبل إلى ما دون الثلاثين مليار دولار، إلا أن هذه الأعباء تعد كبيرة بالقياس لحجم مواردنا من النقد الأجنبي..
ينتظر الناس أن ينزل الوزراء إليهم أينما كانوا ليديروا معهم حوارا على الطبيعة يعايش همومهم ويلبي طموحاتهم.. وهنا يثور سؤال ويستحق جائزة العام.. وأيهم ترونه الأسوأ؟ أم أن كل الوزراء سواء في نظر الناس؟!
ركبت الأتوبيس إذن بعد سنوات من ركوب السيارات. عادت بي الذاكرة إلي أيام الشقاء الأولى وسنوات التكوين، وقد عدنا إليها. كانت عربة الاتوبيس متهالكة بمعني الكلمة، وسائقها متهالكا مثلها، غلبان المنظر والملبس
السيد رئيس الهيئة الوطنية للإعلام الجديد تركتك ثقيلة، ورغبتك في الإصلاح مشكورة، ولكن إذا أردته حقيقةً فعليك بالجلوس معنا لأننا نحن من عشنا أيام زهو ماسبيرو ونحن من نكتوي بنيران هوانه الأن..
كان يقف عبد الستار نجل صاحب الفضيلة الدكتور محمد عزالدين مستشار وزير الأوقاف مثل غيره من الركاب على جانب الطريق منتظرا سيارات الأجرة للعودة إلى منزله بمنطقة هاشم أغا بالشرابية بمحافظة القاهرة.