أراد أحد الصحفيين إحراج ممداني بأن سأله سؤالا مباغتا حول تصريحاته السابقة بأن الولايات المتحدة ترتكب إبادة جماعية فى غزة بينما كان يسعى ترامب لتحقيق السلام! فتحول السؤال إلى ضربة دعائية موجعة لإسرائيل
نموذج تفكير ترامب ينهض علي فكرة أساسية هي فرض السلام بالقوة، بالحرب أو بالتهديد بالحرب.. وهو في الحقيقة لم يدخل حربا مباشرة ليفرض السلام الذي يريده في مناطق نزاع نارية مثل أوكرانيا
واجه مهرجان القاهرة السينمائي عدد من الأزمات حتى قبل بداية فعالياته، أولها أزمة البوستر الرسمي للمهرجان والذي أعلن عنه قبل الافتتاح فقوبل بعاصفة انتقادات شديدة واعتبره الكثيرون لا يليق بالمهرجان
لا يمكن فهم مكانة مشرفة بمعزل عن السياق الاستعماري الذي أحاط بمصر والعالم العربي خلال القرن الماضي، فقد أدرك الاستعمار البريطاني أن السيطرة لا تفرض بالقوة العسكرية وحدها، بل عبر منع المستعمر من إنتاج المعرفة
تزايدت حدة التوترات بين القوى الكبرى، وتنامت الصراعات الإقليمية، وبرزت تحديات مثل الأوبئة والتغير المناخي والتقلبات الاقتصادية. كل ذلك أسهم في إعادة تشكيل خريطة النفوذ الدولي وطرح تساؤلات حول مستقبل النظام العالمي
تتمتع مصر بمقومات تجعلها في صدارة الوجهات الرياضية، من بينها الطقس المعتدل، وتكلفة الإقامة المناسبة، والقرب الجغرافي من أوروبا، إلى جانب وجود أبطال مصريين ضمن المصنفين الأوائل عالميًا في ألعاب كبرى
وطوال عمري الصحفى المديد لم أتعرض لمساءلة قانونية وقضائية إلا مرتين فقط، رغم إنني تعرضت لغضب العديد لبعض ما كتبته، وصل ذروته في الحملة التى خضتها ضد فساد توظيف الأموال..
المال نعمة، لكنه ليس ضمانة. والرزق وفرة، لكن البركة حضور. وبينهما مسافةٌ لا تقطعها الحسابات البنكية، بل تقطعها النيات، والرضا، وصلاح العمل، وصدق القلب. والسؤال: أين تسكن السعادة؟!
كانت إسرائيل قد رصدت مكافأة قدرها خمسة ملايين دولار لمن يرشد عن معلومات تفيد في الوصول إلي الطبطبائي، ومن المؤكد أن عميل الموساد الذي أبلغهم بهذه المعلومة حصل علي مكافأته فور تنفيذها..
الفيلم حدوتة عن لص في عشرينيات القرن الماضي، يتحول بالصدفة إلى بطل شعبي، وينضم إلى واحدة من خلايا المقاومة التي تشكلت في سياق ثورة المصريين على الاحتلال عام 1919..
جاء برنامج دولة التلاوة الناجح في وقت انصرف فيه الناس عن إذاعة القرآن الكريم بعدما أصابها الرتابة والنمطية وغياب الإبداع والتطوير، وأصبحوا يذهبون إلى اليوتيوب ليستمعوا إلى أصواتهم القرآنية المحببة
إسرائيل روجت أمس أكاذيب حول إنهاء حماس إتفاق وقف إطلاق النار من جانبها، وهذا يشي برغبة نتنياهو التخلص من هذا الإتفاق حتى لا يتم الإنتقال إلى تنفيذ المرحلة الثانية من خطة ترامب للسلام وإنهاء حرب غزة
الضمير الحقيقي هو القدرة على الصدق دون خوف، وعلى النزاهة دون رقابة، وعلى فعل الخير دون انتظار فتوى تحرك اليد أو عين تراقب السلوك. إنه إيمان داخلي ينبع من عمق النفس، ويشعر الإنسان بأنه مسؤول أمام ذاته
من غرائب هذا الزمان أن اصبح معظمنا أسير هواتفه الذكية من الصباح حتى الليل، وأصبح استخدام خدمات جوجل التي تتضمن البحث عن الخرائط والمستندات والصور والفتاوي وكل أسئلتنا بما يشبه الادمان
ما يحدث اليوم هو اختلاف كبير في مستوى الأمان داخل المدارس. مدرسة تهتم وتراقب، وأخرى تترك للصدف وردود الفعل. تلميذ يتعرض لأذى ولا يجرؤ على الإبلاغ لأنه لا يثق بأحد، أو يخاف من عقاب أو لا يعرف أصلا أن ما يتعرض له خطأ