سور من القرآن الكريم نزلت مفرقة وأخرى مجمعة، تعرف عليها
من المعروف، أن القرآن الكريم نزل مفرقا في ثلاث وعشرين سنة، منها ثلاث عشرة سنة بمكة، وعشر سنوات بالمدينة، وجاء التصريح بنزوله مفرَّقًا في قوله تعالى: (وَقُرْآنًا فَرَقْنَاهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلَى مُكْثٍ وَنَزَّلْنَاهُ تَنْزِيلًا) الإسراء/106 , أي: جعلنا نزوله مفرقًا كي تقرأه على الناس على