وفيما كان القديس أغناطيوس بطريرك أنطاكية ذاهباً إلى روما للاستشهاد، مر على مدينة سميرنا فخرج القديس بوليكاربوس لملاقاته وعانقه وقبل قيوده.
وجرى نقل أعضاء القديس تاوضروس ( تادرس ) المشرقي الشهيد. وذلك أنه بعد أن استشهد القديس بالموت حرقاً، في مدينة أماسيا عاصمة إقليم البنطس بآسيا الصغرى سنة 306 م.
وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إن الأنبا مقار عرض خلال اللقاء مع قداسة البابا تواضروس الثاني بعض الملفات الخاصة بإيبارشية الشرقية.
وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، أن الأنبا مرقوريوس عرض على قداسة البابا تواضروس بعض الموضوعات الخاصة بالخدمة في إيبارشية جرجا.
وأخيرًا، حين فشلت كل وسائل التعذيب في كسر إرادته، أُسدل الستار على حياته بقطع رأسه، ليكمل رحلته إلى المجد الأبدي، متوجًا بإكليل الشهادة، شاهدًا على أن الإيمان أقوى من السيف
وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، أن الأنبا جابرييل ناقش مع قداسة البابا تواضروس الثاني، بعض الموضوعات الخاصة بخدمة نيافته الرعوية.
وأشار نيافة الأنبا نوفير إلى القديس أثناسيوس الرسولي، الذي بدأ شماسًا مدافعًا عن الإيمان، حتى صار بطريركًا ومنارة للتعليم، مؤكدًا أن الشماس الحقيقي هو الذي يخدم بإخلاص
وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، أن نيافة الأنبا برنابا عرض على قداسة البابا تواضروس الثاني، بعض الملفات الخاصة بخدمته الرعوية.
سطع نجمه في مجمع نيقية، حيث دافع بشجاعة عن الإيمان المستقيم في مواجهة بدعة أريوس. لكن هذا الموقف أثار عليه
وخلال كلمته، شدد الدكتور القس أندريه زكي على أن الخدمه ليس مجرد كلمات، بل هو وعد مرتبط بالمسؤولية ورسالة حياة
تميزت نبوءات هوشع بلمحات واضحة عن الخلاص العتيد بالمسيح يسوع، حيث أشار إلى آلام المخلص وقيامته في كلماته الملهمة
وأكد الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الهيئة القبطية الإنجيلية للخدمات الاجتماعية، على أهمية الابتكار كركيزة أساسية لتحقيق
شاركه في الصلاة نيافة الأنبا لوقا، أسقف سويسرا الفرنسية وجنوبي فرنسا، ونيافة الأنبا مارك، أسقف باريس وشمالي فرنسا
ومن المقرر أن يحضر الاجتماع الاسبوعي للبابا تواضروس الثاني، عدد من أساقفة وكهنة وشعب الكنيسة القبطية الأرثوذكسية
ومع ازدياد شغفه بالزهد، استأذن رئيس الدير لينطلق إلى مغارة في الصحراء الغربية، حيث عاش حياة تقشف صارمة