ويُعد القديس تادرس من أوائل الرهبان الذين ترهبوا منذ حداثتهم تحت رعاية القديس باخوميوس، حيث عاش حياة نسك وجهاد روحي عميق، وتميّز بطاعة فائقة جعلته
وجرى العرف - عند بناء أو تجديد كنيسة جديدة - أن يتم وضع بعض المستندات التي توثق لزمن بناء أو تجديد الكنيسة والشخصيات الفاعلة وقت البناء، من بين هذه المستندات نسخة من الكتاب المقدس
وصفه البابا تواضروس بأنه قامة روحية وكنسية ووطنية، خطّ بحياته صفحة ناصعة البياض في سجل الخدمة، وترك بصمة خالدة في قلوب محبيه.
وكان القديس ميليوس قد عاش ناسكًا مع تلميذَيه في مغارة نائية بجبل خراسان، حيث كرّس حياته لعبادة الرب يسوع المسيح. وفي أحد الأيام، وأثناء رحلة صيد قام
وأكد رئيس الطائفة الإنجيلية أن ما ورد في كلمة الرئيس يعكس توجهًا وطنيًّا أصيلًا يضع حرية العقيدة والمساواة بين المواطنين
وفي رسالته، عبّر المطران حنا عن أمله بأن يمنح الرب الإله قداسة البابا الجديد القوة والحكمة لخدمة الكنيسة، ونشر القيم المسيحية والإنجيلية، وتعزيز المحبة والأخوّة والسلام في العالم
جاءت الجولة في إطار متابعة قداسة البابا تواضروس لأبناء الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في المهجر، وتعزيز الروابط الروحية والكنسية مع المجتمعات القبطية هناك
ويُعد القديس مارمرقس واحدًا من السبعين رسولًا الذين أرسلهم السيد المسيح، وكان اسمه في البداية يوحنا ، قبل أن يُعرف بـ مرقس . وقد كان منزله في أورشليم
ويُعد القديس أرسطوس من أوائل خدام الكلمة الذين قبلوا نعمة الروح القدس يوم حلول الروح على التلاميذ في علية صهيون
جاء اللقاء في إطار زيارة البابا تواضروس الثاني إلى صربيا، ثالث محطات جولته الرعوية بإيبارشية وسط أوروبا
كان البابا يوأنس، المعروف بـ ابن أبي سعيد السكري، أحد أبرز الوجوه الكنسية التي واجهت صراعات العرش البطريركي
واستقبلت السيدة زاجوركا أليكسيتش، رئيسة مجموعة الصداقة البرلمانية المصرية الصربية، قداسة البابا، بحضور أعضاء
ويُذكر أن البابا يؤنس السابع، والمعروف باسم يوأنس بن أبي سعيد السكري ، تولى السدة البطريركية لأول مرة في 6 طوبه سنة
وشدد البابا تواضروس على أن الدولة المصرية لا تفرّق بين أبنائها، سواء في الداخل أو الخارج، وأن المصريين يحملون
بدأت الزيارة بتبريك غبطته للمزار الخاص بذخائر القديسين المحفوظة بالكنيسة، ثم ترأس القداس الإلهي بمشاركة الآباء الكهنة