عصام كامل
كنوز دار الهلال
شعرت بالفخر وأنا أقرأ لأساتذة أجلاء من جيل الرواد، وكيف كانوا في هذا الزمن الصعب يديرون حواراتهم مع الملوك والرؤساء بهذه الأريحية والصراحة.. عبقرية هذا العدد أنه لا يقرأ مرة واحدة ولا يمكن الاستغناء عن بقائه في أقرب رف داخل المكتبة